الصفحه ٥١٢ :
لأنه يستر داخله
بالأشجار ويغطيه. ولا يستحق هذا الاسم إلا الموضع الكثير الأشجار المختلفة
الأنواع
الصفحه ١١ :
سورة الفاتحة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اعلم أن هذه
السورة اشتملت على أمهات المطالب
الصفحه ٢٦٥ :
(إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) أي إنما ينال الرحمة من دعاه خوفا وطمعا ، فهو
الصفحه ٤٧٧ :
سورة محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٥١٥ : .
والعادن : الناقة المقيمة في المرعى.
الإسم السابع :
دار الحيوان. قال تعالى : ٢٩ : ٦٤ (وَإِنَّ الدَّارَ
الصفحه ٥٥٥ :
سورة المزمل
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله
تعالى ذكره :
(وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ
الصفحه ١٣٤ :
كانتا مشركتين أوقع
عليهما اسم «المرأة» وقال في حق آدم (اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ) وقال
الصفحه ٢٠٧ : . والتقدير : يا الله أمنّا بخير ، أي اقصدنا ثم حذف الجار والمجرور
، وحذف المفعول. فبقي في التقدير : يا الله
الصفحه ٢٢٦ :
ومغفرة
ورحمة وكان الله غفوراً رحيماً).
نفى سبحانه
التسوية بين المؤمنين القاعدين عن الجهاد وبين
الصفحه ٤٠٢ : . وإذا استعملت مثبتة فهي تقتضي مقاربة اسمها
لخبرها. وذلك يدل على عدم وقوعه. واعتذر عن مثل قوله تعالى
الصفحه ٤٧٦ :
سورة الأحقاف
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ
الصفحه ٦١٤ : خيرات محضة ، لا شر فيها أصلا ،
ولو فعل الشر سبحانه لاشتق له منه اسم ، ولم تكن أسماؤه كلها حسنى ، ولعاد
الصفحه ٦٢٤ : : إن أراد
صاحب هذا القول اختصاص الغاسق بالنجم إذا غرب فباطل. وإن أراد : أن اسم الغاسق
يتناول ذلك بوجه
الصفحه ٦٦٩ :
مجرى الاسم ،
ويحسن حذف الموصوف : كالمسلم والكافر ، والبر ، والفاجر ، والقاصي ، والداني ،
والشاهد
الصفحه ٧٢ : قال من
قال من النحاة : إن «إيّا» اسم ظاهر ، مضاف إلى الضمير المتصل ، ولم يردّ بردّ
شاف.
ولو لا أنّا