الصفحه ٤٢٧ : . قيل لحاتم الأصم : ما علامة حياة القلب؟ قال : وجدان
اللذة من الطاعة ، ووجدان الألم من المعصية ؛ فزن
الصفحه ٤٣٧ :
لأن الغازى يعتقد التحريم فتجد قلبه منكسرا ، والله عند المنكسرة قلوبهم ،
والكاتب يدّعى أنه حقّه
الصفحه ٤٥٠ : (٥) قُلُوبُهُمْ) : الضمير للكفار ، يعنى أن قلوبهم غافلة مشغولة عن الحق
وتذكّره ، لأن القلب إذا اشتغل بشيء لم يكن
الصفحه ٦٤٦ :
الْخَنَّاسِ) : إن الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم ، فإن ذكر الله
خنس ، وإن نسى التقم قلبه ، فذلك الوسواس
الصفحه ٤ : (١) لكون الكفّار فى صلبه إذ لم تكن الجنة محلا للكافرين ؛
وكذلك المؤمن يخرجه من النار لكون المعرفة فى قلبه
الصفحه ٤٦ : لا تشكره عليها والشكر نعمة أخرى؟ لكنه
سبحانه يعطى الكثير ، ويرضى باليسير ؛ فاللسان ترجمان القلب. ولو
الصفحه ٥٩ : إلى الله ، ودليل على أن من أخذه الله بذنوبه فلم يرجع إليه يقسو قلبه ،
كما ذكر فى هؤلاء الكذابين
الصفحه ٧٨ : تركت
العلائق ورفعت قلبها عن الخلائق ، فأنزل الله طهارتها ، فقال لها أبوها : قومى فقبّلى
رأس رسول الله
الصفحه ٨٥ : بعد امتثال أمره ؛ ولو لا أن
الله ربط على قلبها بالصّبر لكادت تبدى به ، لكن رجعت إلى ربها ، فجمع الله
الصفحه ٩٨ : ومعصيته ، وتبقى معرفته ؛ وذلك قوله تعالى (٥) : (يَحُولُ بَيْنَ
الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ
الصفحه ٩٩ : آجلا موافقة لسؤالك وإجابة
لدعائك ؛ أفلا تسلم لى واحدا من أعضائك ، وهو القلب ؛ فأكون لك نعم الرب
الصفحه ١٠١ : النداء
من قبل الله : وصلت ندامة قلبه قبل وصولكم إلىّ.
(فَبَعَثَ اللهُ
غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٤٣ : على لسان عمر
وقلبه." قال ابن عمرو : ما نزل بالناس أمر قط فقالوا وقال إلّا نزل القرآن
على نحو ما قال
الصفحه ١٦٣ : أفضل الأعمال ؛ لما فيهما من تنزيه
الخالق ، وانكسار القلب مع الاستغفار ؛ وهو تعالى عند المنكسرة قلوبهم
الصفحه ١٦٨ : ذلّلناها لكم ، ولم نجعلها صعبة
غليظة لا يمكن الاستقرار عليها.
(فُؤادُ (٥)) : قلب ، وجمعه [٢٤٧ ا] أفئدة