الصفحه ١٥٣ :
بالتخويف من عذابه ، وتارة بإحسانه إليهم لعلهم يرجعون إليه ؛ لم يكفه ما أعطاهم
من رئاسة الدنيا ، وتسخير
الصفحه ٢٥٠ : التسخير الذى علمتم سخّرناها لكم.
(سَبْعَ طَرائِقَ)(٦) : سماوات ، واحدتها طريقة ، وسميّت بذلك ؛ لأنها
الصفحه ٤١١ : التى
لا ينالها غيره. وهذا مع ما كان عليه من تسخير الكونين والثقلين.
وقد ألف بعض
العلماء فى موازاة
الصفحه ٥٦٤ :
وكلّ ما فيه من
سخر فالاستهزاء ، إلا : ((١)
سُخْرِيًّا) فى الزخرف فهو من التسخير والاستخدام
الصفحه ٢٩٢ : بنظرك صفة كل شخص فى خلقه تستدلّ بذلك على مسخ قلبه
ما هو. وقد يبقى متحيّرا لا مسخ فى قلبه ، إلا أن قلبه
الصفحه ٣٨ :
(فَإِنَّهُ آثِمٌ
قَلْبُهُ)(١) : معناه قد تعلّق به الإثم اللاحق عن المعصية فى كتمان
الشهادة
الصفحه ٢٩ : القلب للنية ، والنية والعلم
وغيرهما مما ينسب للقلب ، وهو قائم بالنفس ، والعقل فى القلب.
وتأمّل قوله
الصفحه ٤٧٠ :
(يَحُولُ (١) بَيْنَ الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ) : قيل يميته. وقيل يصرف قلبه حيث شاء ، فينقلب من
الإيمان
الصفحه ٤٠٨ : أحدهما بالآخر ، وكذلك جعل فى
المؤمن النفس والقلب ، فالنّفس تميل إلى الدنيا ، والقلب يميل إلى العقبى
الصفحه ٦٤٤ : العبد إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء فى قلبه ،
فإن تاب منها صقل قلبه ، وإن زاد زادت حتى تعلو قلبه ، فذلك
الصفحه ٣٤ :
عاداك من عاد إليك ، كل قلب قلاك فأقلبه (٢) القدر فانقلب إليك ، ما طاب عيش عباده الأنبياء حتى
صليت بهم فى
الصفحه ٣٦ : جهة الاستخبار لا الإنكار ، كما زعمه بعضهم.
وقيل : إن
إبراهيم عرف بالقلب ، فأراد أن يرى بالعين ؛ وذلك
الصفحه ٦٧ : بعده ، فلا يحتاج فى
عطفه إلى ما يبيّن كونه سببا.
والآية عند بعض
العلماء من باب القلب. والأصل فيها
الصفحه ١١٦ : كثرت ذنوبه ،
ومن كثرت ذنوبه قسا قلبه ، ومن قسا قلبه غرق فى الآفات؟ أما علمتم أن المسيء ميت
وإن كان فى
الصفحه ٢٨٥ : قلبها ، وهو غلافه. وقيل السويداء منه. وقيل
: الشغاف داء يصل إلى القلب يقتل من تمكّن منه. وقولهم فلان