الصفحه ٦٣٦ : وترك أنفسهم عليهم من بذل المعروف.
(عَزِيزٌ) : اسم الله تعالى ، معناه الغالب. ومنه (٥) : (عَزَّنِي فِي
الصفحه ١٦٥ :
لتشبيه أفعاله العجيبة بهذه الفعلة ، والإشارة إلى هبة الولد لزكرياء. واسم
الله مرفوع بالابتدا
الصفحه ٤٨١ : كل عظم ذكر اسم الله عليه يقع فى أيديكم أوفر ما يكون
لحما ، وكلّ بعر علف لدوابكم. ثم قال
الصفحه ٩٦ : هو اسم الله ، وأضافها إليه
لأنها ملكه وخلقه. ودوائر السلام التى تأتى مرة بخير ومرة بشر. يعنى ما أحاط
الصفحه ١٠٥ : .
(ذَكَّيْتُمْ (٢))
: قطعتم أوداجه
، ونهرتم دمه ، وذكرتم اسم الله عليه. وأصل الذكاة فى اللغة تمام الشيء ؛ ومن ذلك
الصفحه ٢٣٣ : فى غيرها ، على أن القول بمواضع الكواكب وفى أى سماء هى لم يرد فى
الشريعة.
(لَطِيفٌ) : اسم الله تعالى
الصفحه ٢٩٨ : الحق من الباطل ؛ أى أظهره.
وأما القرآن
فاختلف فيه ؛ فقال جماعة : هو اسم علم غير مشتقّ خاصّ بكلام الله
الصفحه ٤٩٢ : هذا ، ولم يقع فى غيرها من
السور مثل هذا ؛ فلذلك لم يعدل إلى اسم الفاعل. والله أعلم.
فإن قلت : فما
الصفحه ٤٠٦ : . قال الزمخشرى : ويحتمل أن
يكون الجواب عن ذلك أن الرحمن قد صار يستعمل استعمال الاسم ، كقولنا الله
الصفحه ١٨٧ : ، وقيل نصب. والأول
أرجح.
(كادَ) : فعل ناقص أتى منه الماضى والمضارع فقط ، له اسم مرفوع
وخبر مضارع مجرد
الصفحه ١٠٤ : هو اليسع ، وإن له
اسمين.
(ذو الْقَرْنَيْنِ) : اسمه اسكندر. وقيل : عبد الله بن الضحاك بن سعد. وقيل
الصفحه ٦٣٧ :
عزّا إذا غلبه. ومنه قولهم : من عزّ بز ؛ أى من غلب سلب.
(عَدْنٍ (٢))
: هى أعظم مدن
الجنة. وقيل هو اسم
الصفحه ٢٦٠ : قدمنا أنه
تعالى اشتق له من اسمه سبحانه نحو السبعين ، واختلف هل تحصى أسماؤه؟ والصحيح : لا
تحصى أسماء الله
الصفحه ٣٨٩ : . والمراد بالجهاد هنا إمّا
جهاد النفس ، وهو أعظم من جهاد العدو ؛ لقول عمر رضى الله عنه : رجعتم من الجهاد
الصفحه ٤٣٨ :
هو الله تعالى ، وقد قدمنا إنكار عائشة رضى الله عنها لذلك. وسئل صلىاللهعليهوسلم : هل رأيت ربّك