الصفحه ٦٦٨ :
اسم الله الأعظم. وقيل هو الخضر ، وقيل جبريل. والأول أشهر : أنا آتيك به ـ فى
الموضعين ـ يحتمل أن يكون
الصفحه ٥٦٠ : استعمال هذا الاسم فى غير الأنبياء ، وإن كان المخبر صادقا.
(نَظَرَ) : له معنيان من النظر ، والانتظار
الصفحه ٥٤٨ : أزهر ؛ لأنه جسم شفاف.
والمعنى أن صفة
نور الله فى وضوحه كصفة مشكاة فيها مصباح على أعظم ما يتصوّره
الصفحه ١٧٤ :
بالمشكاة وإن كان نور الله أعظم ؛ لأن ذلك غاية ما يدركه الناس من الأنوار
؛ فضرب المثل لهم بما يوصل
الصفحه ٦٤٥ : (٢)) : صاحب.
(عَلى عُرُوشِها (٣))
: قد قدمنا أن
المراد به السقف حيثما وقع ، وعرش الله أعظم المخلوقات ، ونسبة
الصفحه ١٤٤ : ؛ فو الله ما بالوادى
أعظم زبنا منى. فنزلت الآية ؛ تهديدا وتعجيزا له.
والمعنى فليدع
أهل ناديه لنصرته
الصفحه ١٧٨ : الآية فى الكفار.
(كَرِيمٌ) : من الكرم ؛ وهو الحسب والجلالة والفضل. وكريم : اسم الله تعالى
؛ أى محسن
الصفحه ٥١٥ : دعاية بلقيس إلى الإيمان ؛ فقدّم لها أولا الكتاب ، وقدم فيه اسمه على اسم الله
؛ لأنه واسطة بينه وبين الله
الصفحه ٣٥٩ : مصدر ، بمعنى عبادة. والمراد بذلك الذبائح ؛ لقوله
تعالى (٢) : (لِيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلى ما
الصفحه ٦٣ : الوجه أعم. وحميد اسم الله تعالى محمود. والحمد بمعنى الشكر لا يصح
على الله سبحانه ؛ لأنه ليس بمنعم عليه
الصفحه ٨٢ :
حرف الخاء المعجمة
(خلق) : له
معنيان : من الخلقة ، ومنه الخالق اسم الله ، والخلاق. وخلق الرجل
الصفحه ١٦٤ : : معظمه. والكبرياء : الملك والعظمة.
والمتكبّر : اسم الله تعالى ، وبمعنى العظمة.
وكان لامرأة
زكرياء ثمان
الصفحه ٤٧٩ :
فطاشت السجلات ، وثقلت البطاقة ، ولا يثقل مع اسم الله شىء»
. فانظر يا أخى
عظيم فضل الإقرار
الصفحه ٦٤٨ : فتكتب لك حسنات.
(عَلا فِي الْأَرْضِ (٥))
يعلو : تكبّر ؛
ومنه (٦) : (قَوْماً عالِينَ). والعلىّ اسم الله
الصفحه ٧٠ : ، والشيء الثابت ، والأمر الواجب. والحق اسم الله تعالى ؛ أى واجب الوجود.
ومنه الحديث : «السّحر حقّ» ـ يعنى