الصفحه ١٩ :
الأولى فيها بدل من واو ، وهى فاء الكلمة. ويجوز فى قول الفراء أن نقول فى
الرفع تترا ، وفى الخفض
الصفحه ٢٧ : على المصدريّة ، والعامل
فيه فعل مضمر ، وعلى هذا الفعل عطف قوله : وأضلّ أعمالهم. ويقال التعس أن يخرّ
الصفحه ٣٥ : عن الكسوة دون النفقة ففي التطليق عليه قولان فى
المذهب.
(تَفاوُتٍ (١))
: أى من قلّة
تناسب وخروج عن
الصفحه ١٤٥ : .
(زُحْزِحَ عَنِ
النَّارِ (١))
: أى أبعد
عنها.
(زُخْرُفَ الْقَوْلِ (٢))
: أى ما يزيّنه
من القول والباطل
الصفحه ١٨٤ : يشعر. وأما
قوله تعالى (٢) : (كَذلِكَ كِدْنا
لِيُوسُفَ) فمعناه فعلنا له ذلك ؛ لأنه كان فى شرعه أو عادته
الصفحه ٢٦٧ : ؛ رغبة فى العدل ، كما قال تعالى (٢) : (ذلِكَ أَدْنى أَلَّا
تَعُولُوا).
(مَقْتاً) : بغضا. ومنه قوله
الصفحه ٣٤٩ : لم تكن على دين موسى؟ أو ما بالها كذبت ولم يصبها عذاب كما
زعم موسى فى قوله (٥) : (أَنَّ الْعَذابَ عَلى
الصفحه ٤٠٥ :
ومن لم يؤمن فهو كالميت. وقوله (١) : (وَما أَنْتَ
بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ) عبارة عن عدم سمع
الصفحه ٤٩٢ : ، بخلاف آل عمران والروم؟
فالجواب لأنّ
بناءها على آية بنيت على اسم الفاعل ، وإن كان خبرا ، وهو قوله تعالى
الصفحه ٥٢٨ :
وقال ابن عباس
: معناه مكذبون ؛ وهذا خطاب للكفار ؛ ومنه قوله (١) : (وَدُّوا لَوْ
تُدْهِنُ
الصفحه ٦١٥ :
على إبراهيم مما أنزل على محمد : ((١)
التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ ...) إلى قوله : (وَبَشِّرِ
الصفحه ٦٣٥ : ). قال ابن عباس : هى فى أولياء الزوج الذين يمنعون زوجته
من التزوّج بعده ، إلا أنّ قوله : ما آتيتموهنّ على
الصفحه ٦٨٢ :
؛ فهو بمعنى غائر ؛ أى ذاهب فى الأرض. وقد قدمنا معناه فى قوله : معين.
(غَراماً (٢))
: ملازما. قال
الحسن
الصفحه ١٥ : فيتخوّفوا هم ذلك فيأخذهم بعد أن توقّعوا
العذاب وخافوه ؛ وذلك خلاف قوله : وهم لا يشعرون.
(تَقْفُ
الصفحه ٢٠ : ، فإن قولها : (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) وصف لهم بالتقوى والتحفظ من مضرّة الجنون.
(تَقَلُّبَكَ فِي