الصفحه ٦٥١ : الكرامات التى أكرمك بها ، وأضافك بالكرامة إليه ، فى قوله (٢) : (ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ
الْكَرِيمِ). وإلى
الصفحه ٢٢ : صلى بالنار ، والطاء فيه بدل من تاء.
(تنوأ بِالْعُصْبَةِ
(٢))
: معناه تثقل.
يقال : ناء به الجبل إذا
الصفحه ٣٣٨ : فلوليّه ـ وهو ولى المقتول من سائر العصبة وليس النساء من الأولياء ـ القصاص
من القاتل أو العفو عنه
الصفحه ٦٢١ :
ثم خلقك من سبعة
أشياء : من العظم ، والعصب ، والعروق ، واللحم ، والجلد ، والظفر ، والشعر.
وأعطاك
الصفحه ٦٦٠ : أفعال الخير. وقيل العرف الجارى بين الناس من
العوائد. واحتج المالكية بذلك على الحكم بالعوائد.
(عُصْبَةٌ
الصفحه ٤٨٩ :
القبلة ؛ نحو قوله سبحانه (٤) : (فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ). مع قوله تعالى فى الآية
الصفحه ٤٩٣ :
الحيوان. ألا ترى قوله : يحيى الأرض بعد موتها. وذكر هذا عقب قوله : ومخرج
الميت من الحى لأنه معطوف
الصفحه ٣٠٦ :
كما قال (١) : (مَنْ أَسَرَّ
الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ) ؛ إلا أنّ جعلهما اثنين أرجح ليقابل من
الصفحه ٤٩٠ :
الثالث ما تعلق
به المخالف من مسائل الفروع فى الأحكام الفقهية ، نحو قوله سبحانه (١) : (وَثِيابَكَ
الصفحه ٧١ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ) ؛ يعنى بالقول. وهو قوله تعالى
الصفحه ١٠١ :
ومن نطفة سعيدا ، ومن أخرى شقيا ؛ ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب
العالمين.
وأما قوله
تعالى
الصفحه ٣٥٠ : بد على كل وجه من تأويل أو إضمار. ويختلف قوله مكانا
باختلاف تلك الوجوه ؛ فأما إن كان الوعد اسم مكان
الصفحه ٣٩٧ :
الشهادة على قول ابن عباس ؛ أو ينتظر الحصول على أعلى مراتب الإيمان
والصلاح على القول الآخر
الصفحه ٦٢٦ : : والقائمين ، لتقدم ذكر العكوف فى قوله قبل الآية (١) : (سَواءً الْعاكِفُ
فِيهِ وَالْبادِ) ؛ فلما تقدم ذكر
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم.
(تَجْهَرْ) : تعلن. ومنه (٢) : (وَلا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ). وأما قوله تعالى (٣) : (وَإِنْ