الصفحه ٣١٦ : وللحيوانات.
[١٥٤ ب]
(ما نُنَزِّلُهُ
إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ (١))
: الضمير عائد
على الشيء (٢) وهو المطر
الصفحه ٣٦٩ : ينفع. والمعنى على هذا : المال لا ينفع
إلا من أنفقه فى طاعة الله ، وإن البنين لا ينفعون إلا من علمهم
الصفحه ٣٨٩ : ، والفعل يجوز أن يكون وألّا يكون ، والصفة
لا تجوز إلا أن تكون البتة.
(مَعادٍ (١))
: المعاد :
الموضع الذى
الصفحه ٤٠٤ : يزاد فى عمر إنسان ، ولا ينقص من عمره إلا فى كتاب ؛ فوضع
من معمر فى موضع من أحد ؛ وليس المراد شخصا واحدا
الصفحه ٤٥٨ : أشرف هذا النوع ، فأنت أولى بأن تكون لكفالتى واثقا ،
ولفضلى رامقا ؛ ألا ترانى قلت (١) : (وَلَقَدْ
الصفحه ٤٧٢ :
فى المستقبل لم يعذّبوهم ؛ فلذلك ذكره بلفظ المستقبل ؛ فكأنه قال : إلا أن
يدوموا على الإيمان.
(ما
الصفحه ٤٨٥ :
المسوّمة فى حجارة قوم لوط المكتوب عليها أسماء أصحابها.
(مُحَرَّراً (١))
: أى عتيقا من
كلّ شغل إلّا خدمة
الصفحه ٦٥٨ :
فلم تزيدوا إلا بعدا ، ودعوتكم لدار كرامتى فأعرضتم عنها ، فلا إلىّ
تقرّبتم ، ولا لها أردتم ، ولا
الصفحه ٦٨٦ : . وتقع حالا إن صلح موضعها
للا. واستثناء إن صلح موضعها إلا ؛ فتعرب بإعراب الاسم الواقع بعد إلا فى ذلك
الصفحه ٣٤ : ، إذ لا يلزم إلا إن كان الإيمان معطوفا على الدار.
(تَعاسَرْتُمْ (٢))
؛ أى تضايقتم.
والمعنى إن تشطّطت
الصفحه ٥٨ : .
(جُهْدَهُمْ (٤))
: وسعهم
وطاقتهم ؛ والضمير يعود على الذين لا يقدرون إلا على القليل فيتصدقون به ، ونزلت
فى أبى
الصفحه ١٢٠ : آلِهَتِهِمْ
(٥))
: أى مال إليها
، فقال لهم : ألا تأكلون! على وجه الاستهزاء بالذين يعبدون تلك الأصنام.
فإن
الصفحه ١٢٢ : قراءته حرفا حرفا ولا يمر بآية رحمة إلّا وقف
وسأل ، ولا بآية عذاب إلا وقف وتعوّذ ، وقام بآية من القرآن
الصفحه ١٤٨ : أمة إلا بشرطين : أحدهما عدم الطول ، وهو عدم الوجود
بما يتزوّج به امرأة. والآخر خوف الزنى وهو العنت
الصفحه ١٦٢ : الأولى فى العلم ؛ نحو (١) : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ). ((٢)
وَعَلِمَ
أَنَّ فِيكُمْ