الصفحه ٢٧٧ : كثيرا : «امحوا لعبدى ما بين طرفى الصحيفة»
. (وَما لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ
(٢))
: المعنى أى
الصفحه ٦١٤ : صلىاللهعليهوسلم أن يعطى كلّ واحد منهم صحيفة يأمره فيها بالإيمان.
وقوله تعالى (٥) : (إِنَّ هذا لَفِي
الصُّحُفِ
الصفحه ٦٤٩ : صلىاللهعليهوسلم ؛ وهل نال جميع الموجودات من الخيرات إلا من فيض جوده؟ أو هل خلق الله
الجنة إلّا من أجله ، فيعطيها
الصفحه ١٢١ : التى
تخرج إلى بنى آدم يوم القيامة. والرّقّ فى اللغة : الصحيفة. وخصّصت فى العرف بما
كان من جلد. والمنشور
الصفحه ١٥٤ : مطرا شديدا دائما مع فيض النيل حتى هدم
بيوتهم ، وكادوا يهلكون وامتنعوا من الزراعة.
(طُوبى (٧))
: مصدر
الصفحه ٦٠٣ : يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ). وفى الحديث : إذا أراد الله أن يرفع درجة عبد فيّض
الله له من يظلمه. وحكى أن وزيرا
الصفحه ٥٥٣ :
فائدة
حيث وقعت ما
قبل ليس أو لم أولا أو بعد إلّا فهى موصولة ، نحو : (ما لَيْسَ لِي
بِحَقٍّ
الصفحه ٤٧٧ :
حرّفوا وبدّلوا. ويحتمل أن يكون المعنى ما أمروا فى القرآن إلا بعبادة الله
، فلأى شىء ينكرونه
الصفحه ٦٧ : أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ) : من قرأ «على» بالتشديد على أنها ياء المتكلم ؛
فالمعنى ظاهر. وهو أن
الصفحه ٣٧٤ :
إلا ما علمنى الله ، اقرءوا إن شئتم (١) : (عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً
الصفحه ٤١١ : إلا من المعاندة فى المحسوس؟ فكيف يطلق اسم الخالق
على من لم يخلق جميع الناس؟ ولقد أنزل الله خمس آيات
الصفحه ٢٨٢ :
فما أنت عليه حفيظ ، تحفظ أعماله ؛ بل حسابه وجزاؤه على الله. ((١)
إِنْ
عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلاغُ
الصفحه ٤٦٥ : الدنيا بالمال والعزة وطيب العيش.
(ما جَعَلْنا
عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا (٣))
: أى
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم : «ما
من عبد دعا بهذا فى مرضه إلا غفر الله له». وإذا تأملت قوله : لا إله إلا أنت ـ تفهم
منه قرب
الصفحه ٢٥٩ :
كل ما فى القرآن (فَلَوْ لا) فهو : «فهلّا» ، إلا حرفين : فى يونس (١) : (فَلَوْ لا كانَتْ
قَرْيَةٌ