الصفحه ٢٤٤ : القرآن.
خامسها ـ أن
تكون على غير ذلك ؛ فإن كان ما بعدها جملة اسمية صدرها معرفة أو نكرة ولم تعمل
فيها
الصفحه ٣٣٢ : الْمُتَّقِينَ). والمحبة لقوله : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُتَّقِينَ). والمعرفة لقوله (٤) : (إِنْ تَتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٥٤ : موضع
المعرفة.
__________________
(١) الأنبياء : ٩
(٢) الأنبياء : ٢٥
(٣) فى اللسان (عل) : وفى
الصفحه ٤٢٦ : بعثه. وقد كان
مؤمنا بالله قبل ذلك ؛ فالإيمان هنا يعنى به كمال المعرفة ؛ وهى التى حصلت له
بالنبو
الصفحه ٤٨١ : ء
__________________
(١) الأحقاف : ٣١
(٢) فى القاموس : الربض : سور المدينة ، والناحية.
(٣) الماعون : ٧ ، وهو ق الآية معرف
الصفحه ٤٩٨ : المحبة والمعرفة من قلوبنا.
والنكتة فيه
أنّ السحرة كانوا مع الكفر والخيانة ، وأقسموا بعزّة فرعون
الصفحه ٥٠٤ : والمعرفة الوافية إلى القلوب الجافية الخاطئة القاسية! فإن
قلت : ما منعهم من قولهم : إن الله يجزيك على صدقتك
الصفحه ٥٣٦ : منفصلين عن كفرهم حتى تأتيهم البينة ، لتقوم عليهم الحجة.
الثانى ـ لم
يكونوا منفصلين عن معرفة نبوءة نبيّنا
الصفحه ٥٤٣ : (٧))
: أى فهما
وعلما يتوصل بهما إلى معرفة الأشياء. السبب : ما يتوصل به إلى المقصود من علم أو
قدرة أو غير ذلك
الصفحه ٥٧٢ : يعرفوه ؛ لأن الجفاء
يمنع المعرفة والصفاء ، جفاء يوسف أثّر فى قلوبهم حتى لم يعرفوه ، فمن جفا مولاه
سبعين
الصفحه ٦٠٣ : . فقال له : إن بينى
وبينه معرفة ، قال : أشكوك إلى ربك. فلما لقيه بعد مدة قال له : ما قال لك
الصفحه ٦٤٧ : ، يعنى أنّ الله عرفهم منازلهم فيها ، فهو من المعرفة ؛ ولذلك صح فى
الحديث : إن أحدهم أعرف بمنزله من معرفته
الصفحه ٦٥٤ : فللمؤمن القلب ؛ وهو أزين
منها ؛ لأن الجنة محل الشهوة ، والقلب محل المعرفة ؛ وخازن الجنّة رضوان وخازن قلب
الصفحه ٦٥٥ : فللآدمى المعرفة أنور منها والعلم. وفى العالم النجوم
وفى الآدمى العلوم. وفى العالم الطيور وفى الآدمى
الصفحه ٦٨٦ : ) : اسم ملازم للإضافة والإبهام ، فلا تنصرف ما لم تقع
بين ضدّين. ومن ثمّ جاز وصف المعرفة بها فى قوله