الصفحه ١٥٨ : )؟ فالجواب إنما سماها ظلة لمن تحتهم ، لأن جهنم طبقات.
وقيل : إنما
سماه ظلة لأنه يتلهب ويصعد من أسفلهم إلى
الصفحه ١٨١ :
(كَالْمُهْلِ. وَتَكُونُ
الْجِبالُ كَالْعِهْنِ (١))
: شبّه السماء
بالمهل ، وهو دردىّ الزّيت ؛ فى
الصفحه ١٨٢ :
(كُشِطَتْ (١))
: أى قشرت كما
يقشر جلد الشاة حين تسلخ ، وكشط السماء هو طيّها كطىّ السجلّ ؛ قاله
الصفحه ٢٠٥ :
قال أبو شامة :
الظاهر أنّ نزوله جملة إلى السماء الدنيا بعد ظهور نبوءته صلىاللهعليهوسلم. قال
الصفحه ٢١١ : السماء الدنيا بعد الإثبات فى اللوح المحفوظ ؛ وهذا يناسب المعنى
الثانى. والمراد بإنزال الكتب على الرسل أن
الصفحه ٢١٢ : بالوحى أخذت السماء رجفة شديدة
من خوف الله ، فإذا سمع بذلك أهل السماء صعقوا وخرّوا سجّدا ، فيكون أولهم
الصفحه ٢٣٦ : النار.
(لَمَسْنَا السَّماءَ
فَوَجَدْناها مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً (٤))
: هذا إخبار
عما حدث
الصفحه ٣٤٦ : الله إلى السماء ، وهناك مات. وفى حديث الإسراء أنه فى السماء الرابعة. وقيل : يعنى
رفعة النبوءة وتشريف
الصفحه ٤١٤ : الذى يقومون فيه ؛
لأن منهم من هو فى سماء الدنيا وكذلك فى كل سماء ، أو المنزلة من العبادة والتقريب
الصفحه ٤٢١ :
فإن صح هذا
الحديث فمعناه أنّ من قال هذه الكلمات صادقا مخلصا نال الخيرات والبركات من السماء
والأرض
الصفحه ٤٣٩ : ، فأخرج الله منها ماء حارّا ، وأنزل من السماء ماء
باردا ، وأظهر من بينهما طوفانا مبيدا ، فأهلك عدوّه
الصفحه ٤٩٠ : فَطَهِّرْ) ، حيث احتجوا به فى إزالة النجاسة بكل مائع غير الماء
مع قوله (٢) : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ٥٢٣ : أبواب السماء بماء منهمر ، فقلنا : يا سماء امطرى ، ويا أرض
انشقّى ، ويا طوفان أهلك ، ويا كافر ، اهلك
الصفحه ٥٣٣ : المجرور يعود
على اليوم الذى تنفطر السماء بشدة هوله. ويحتمل أن يعود على الله ؛ أى تنفطر بأمره
وقدرته
الصفحه ٥٩٨ : . وقوله : أو كصيّب من السماء ، فهو عطف على الذى استوقد. والتقدير أو
كصاحب صيّب. وأو للتنويع ؛ لأن هذا مثل