الصفحه ٦٣١ : ؛ وإنما المعنى سعتها كسعة السموات والأرض.
فإن قلت : إذا
كان عرضها هذا ، فما معنى ما ورد أنها فى السما
الصفحه ٢٣٣ : .
(لَقَدْ زَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ (٤))
: السماء
الدنيا : هى القريبة منا. والمصابيح يراد
الصفحه ٦٥٤ : الأشياء ؛ فإن كان للسماء علوّ فللآدمىّ القامة. وإن
كان فى الفلك شمس وقمر فللآدمى العينان. وإن كان له نجوم
الصفحه ٩٨ : يفهم من هذه الآية أنّ
الأرض خلقت قبل السماء. وفى آية فصلت السماء قبلها ؛ والجمع بينهما أن الله خلقها
الصفحه ١٠٠ : ء ، فأيبس الماء ،
فصار أرضا ، واشتدّ يبس الأرض ، فصار حجرا ، ثم خلق الله السماء فجعلها سبعة أجزاء
؛ جز
الصفحه ١٣١ : الملائكة تقول : من يرقى
بروحه حتى يصعد بها إلى السماء ، فالأولى من الرقية وهو أشهر ، والثانى من الرقى
إلى
الصفحه ٢٠٢ : أنزل إلى السماء جملة
واحدة ، ثم نزل به جبريل مفرّقا فى عشرين سنة ، أو ثلاث وعشرين ، أو خمس وعشرين ،
على
الصفحه ٢٠٣ : ...
وقوله : شهر رمضان الذى أنزل فيه القرآن.
قيل : السرّ فى
إنزاله جملة إلى السماء الدنيا تفخيم أمره وأمر
الصفحه ٤٠١ : النبات وغيره.
(وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ (٢))
: من المطر
والملائكة والرحمة والعذاب.
(وَما يَعْرُجُ
الصفحه ٤٠٧ :
أهلكهم بصيحة صاحها جبريل ، ولم يحتج فى تعذيبهم إلى إنزال جند من السماء ؛
لأنهم أهون من ذلك
الصفحه ٦٤٣ : البصيرة.
(عَمَدٍ تَرَوْنَها (٣))
: اختلف العلماء
: هل للسماء أعمدة ترونها؟ فالقائل بها قال : لها جبل قاف
الصفحه ٨٧ : مِنَ السَّماءِ
(١))
: معناه سقط ؛
لأنه تمثيل للشّرك بمن أهلك نفسه أشد الهلاك.
(الخلف)
(٢) : الردىء من
الصفحه ١٠١ : (١) : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ ...) الآية. ففيه قولان : أحدهما قول علىّ بن أبى طالب
الصفحه ١٠٤ : أيوب ابنه ، واسمه بشر بن أيوب نبيئا
، وسماه ذا الكفل ، وأمره بالدعاء إلى توحيده ، وكان مقيما بالشام
الصفحه ١٥٣ : . وقيل : لتركبن فتح البلاد شيئا بعد شىء. والآخر لتركبنّ
السموات فى الإسراء سماء بعد سماء.
وقوله : (عَنْ