الصفحه ١٨٣ :
وبعد وجود
الماء عاد وحققا
وأخرج ابن أبى
حاتم عن أبى موسى الأشعرى ، قال : كفلين ضعفين
الصفحه ٢٠٥ : أخرجه ابن
أبى شيبة فى فضائل القرآن عن أبى قلابة ، قال : أنزلت الكتب كاملة ليلة أربع
وعشرين من رمضان
الصفحه ٢٠٧ : ، وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً). أخرجه عنه ابن أبى حاتم.
فالحاصل أن
الآية تضمّنت حكمتين لإنزاله مفرقا.
تذنيب
ما
الصفحه ٢١٦ : أبى حاتم من حديث عدى بن حاتم (١) ، قال ، قال صلىاللهعليهوسلم : سألت ربى مسألة ، ووددت أنى لم أكن
الصفحه ٢١٨ :
فقط ، وأن الباقى مدرج من كلام عمّار بن عبد الملك أحد رواة الحديث.
الثالثة ـ أخرج
ابن أبى حاتم عن
الصفحه ٢٤٩ :
تَخْلُدُونَ) ـ أن لعل للتشبيه. وذكر غيره أنها للرجاء المحض ، وهو
بالنسبة إليهم.
قلت : أخرج ابن
أبى حاتم من
الصفحه ٢٨٠ : يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ (٢))
: نزلت فى شأن
أبى طالب لما امتنع من الإيمان عند موته. قال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٢ : يحصى ذكره.
ويحكى عن الشيخ
أبى الحسن الزبيدى رحمهالله أنه كان يوما ببيت الأشياخ فى زاويته ، وإذا به
الصفحه ٣٩٤ : المؤمن على بن أبى طالب ، والفاسق عقبة ابن
أبى معيط.
(ماءٍ مَهِينٍ (٣))
؛ أى ضعيف.
وفيه إشارة إلى
الصفحه ٣٩٥ : وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ). وفى قراءة أبىّ : وهو أب لهم ـ فما فائدة هذا النهى؟
فالجواب أنه
أولى بهم من
الصفحه ٤٧١ :
الآيتين (١) نزلتا فى أبى سلمة بن عبد الأسد ، وكان من فضلاء
المؤمنين ، وفى أخيه أسود ؛ وكان من
الصفحه ٦١٥ :
عن أبى ميسرة أنّ هذه الآية مكتوبة فى التوراة بسبعمائة آية : أول سورة
الجمعة : يسبّح لله ما فى السموات
الصفحه ٦٦٢ : كى لا
يظنّ ظانّ أنها زوجته ، وخلقه الله بغير أب. وكلّم الناس فى المهد ككلامه فى حال
الكهولة ، وعلّمه
الصفحه ٥ : إذا حلف على مدة أكثر من أربعة أشهر. وعند
أبى حنيفة أربعة أشهر فصاعدا. فإذا انقضت الأربعة الأشهر وقع
الصفحه ١٢ : تكذيبا ، فزادت خسارتكم.
وأخرج ابن أبى
حاتم عن سعيد بن جبير فى قوله (٦) : (وَلِيُتَبِّرُوا ما
عَلَوْا