الصفحه ٦١٨ : (٣))
: النسب والصهر
يعمّان كلّ قربى ؛ فالنسب أن يجتمع إنسان مع آخر فى أب وأم قرب ذلك أو بعد. والصهر
: هو
الصفحه ٢٦٥ : تقريبا للأفهام ؛ لأن المنفق ينتظر
الثواب كما ينتظر المسلف ردّ ما أسلف. وروى أن الآية نزلت فى أبى الدّحداح
الصفحه ٢٥٨ :
الإيمان قبل مجىء العذاب. ويؤيّده قراءة أبىّ : فهلّا. والاستثناء حينئذ منقطع.
فائدة
نقل عن الخليل
أن
الصفحه ٢٠٢ :
لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ ، وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلاً).
وأخرج الحاكم
وابن أبى شيبة من طريق حسان
الصفحه ٦٦٥ : : (كَشَجَرَةٍ
طَيِّبَةٍ). والكفر بشجرة الدّفلى (١) كما قدمنا. ومثّل آدم بالتراب.
وخلق الله عيسى
من غير أب
الصفحه ٢٠٩ :
وأخرج من طريق
جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ـ رفعه ، قال : الألواح التى أنزلت على موسى كانت
من
الصفحه ٤٧٥ :
المدح فى أبى بكر الصديق ؛ لأنه أنفق ماله فى سبيل الله ، وكان يشترى من أسلم من
العبيد ويعتقهم.
وقيل
الصفحه ٨ : بسبب أبى ياسر (٢) ابن أخطب ، ونافع بن أبى نافع ، وجماعة من اليهود سألوا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ٢٧ : العلماء فيها على قولين :
أحدهما ـ أنه
لا يجوز النهوض فى شىء منها ولا القتال. هذا مذهب سعد ابن أبى وقّاص
الصفحه ٣٠ : رزقكم التكذيب ، فحذف شكرا لدلالة المعنى عليه. وقرأ على بن
أبى طالب : «وتجعلون شكركم أنكم تكذبون». وكذا
الصفحه ١٢٣ : وغيرهم.
ويلى ذلك من
ختم فى ثمان ، ثم فى عشرة ، ثم فى شهر ، ثم فى شهرين.
أخرج ابن أبى
داود ، عن مكحول
الصفحه ١٢٦ : جاء عن ابن مسعود والنخعى وبشير بن أبى مسعود ، قالوا : إذا سأل أحدكم أخاه عن
آية فليقرأ ما قبلها ثم
الصفحه ١٢٩ :
وأما ما رواه
ابن أبى داود عن معان (١) بن رفاعة ، عن مشايخه أنهم كرهوا القراءة بعد العصر ،
وقالوا
الصفحه ١٥٢ : أبى طالب وابن عباس ، وقرأ على بن
أبى طالب : وطلع منضود ـ بالعين ؛ فقيل له إنها بالحاء ؛ فقال : ما
الصفحه ١٦٩ : الجوزى : معناه امح (٦) عنّا ـ بالنبطية. وأخرج ابن أبى حاتم عن أبى عمران
الجونى فى قوله : (كَفَّرَ