الصفحه ٤٩٤ : ؛ وكلّ ذلك لا أصل له فى
صحة النقل.
(ملقين (٥))
: فى تعبيرهم
بهذه الجملة الاسمية إشارة إلى أنهم أهل
الصفحه ٥٤٢ : على
صحة نبوءة نبينا ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم لإخباره بالغيوب.
(محال (٥)) : مشتق من الحيلة
الصفحه ٥٤٥ : صلىاللهعليهوسلم عدم إيمان المدعوّ عليه ، كما صح. وأما دعاؤه
بالاستعانة عليهم بالجدب فللطمع فى إيمانهم ، كقوم يونس
الصفحه ٥٧٢ : وَأَبْصارَهُمْ ...) الآية. وقد صح أن الجفاء يأتى بالغضب ، ويذهب بالعفّة ،
ويأتى بالمخالفة ، ويذهب بالمراقبة
الصفحه ٦١٧ : كمر الطير ،
وكأشد الرجال حتى يجيء الرجل ولا يستطيع السير إلا زحفا. وقد صح أنّ له عقبات سبع
لا يجاوزها
الصفحه ٦٥٢ :
كانت أكثر مما هو عليه أو أنقص ، أو على غير ما هى عليه من الترتيب ـ ما صحّ من
الجسد بحسب العادة شىء. ثم
الصفحه ٦٧٤ : لما كان الخلق يشكّون ولا
يقطعون على الكائن منها ، والله يعلم الكائن منها على الصحة صارت لها نسبتان
الصفحه ٦٧٦ :
ولو جىء فيهما
بعند أو لدن صحّ ، ولكن ترك دفعا للتكرار ، وإنما حسن تكرار لدى فى : وما كنت
لديهم
الصفحه ٢٠١ : ، فالنون لله تعالى ، والتاء للصنعة ، والياء لداود.
واللبوس [١٣٦ ا] واللباس : الشدة.
(لَهْوَ الْحَدِيثِ
الصفحه ٢١٢ : جبريل تلقّفه سماعا من الله تعالى ما أخرجه الطبرانى
من حديث النّواس بن سمعان مرفوعا : إذا تكلم الله
الصفحه ٢١٦ : عن الدنيا.
الخامسة ـ أن
يكلمه الله إما فى اليقظة ـ كما فى ليلة الإسراء ، أو فى النوم ، كما فى حديث
الصفحه ٤٢٢ : من الرسل ؛ وقد قدمنا أنهم خمس وعشرون ، وجملة الرسل ثلاثمائة
وثلاثة عشر ؛ هذا فى حديث أبى ذرّ. وفى
الصفحه ٢١ : الآية ، وقرره شرعنا حسبما ورد فى الحديث الصحيح من قوله صلىاللهعليهوسلم : قد زوجتكما [١٠٦ ا] بما معك
الصفحه ٤٠ : لمعارضته للحديث : «إن الله تجاوز لأمتى ما حدّثت به أنفسها».
ففي الحديث الصحيح عن أبى هريرة أنه لما نزلت شقّ
الصفحه ٩١ : الحديث : لو وزن خوف
المؤمن ورجاؤه لاعتدلا ؛ إلا أنه يستحبّ أن يكون طول عمر العبد يغلب عليه الخوف ،
ليقوده