الصفحه ٤٣٥ : ينفعونى ؛ لأنى غنىّ عنهم ، وعبّر عن
النفع العام بالإطعام. والأول أظهر.
(مسجورا (٤))؛ أى مملوءا ، وهو بحر
الصفحه ٥٣٨ : (٢) : (أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ) ؛ فأخبر أنّ المسكين له سفينة من سفن البحر ، وهى تساوى
قيمة
الصفحه ٩ : البحر ؛ ولهذا كان
رأى الأنثى فاسدا ؛ لقوله صلىاللهعليهوسلم : شاوروهنّ وخالفوهن.
(تَأَذَّنَ
الصفحه ٤٧ : ، وفرق البحر ، ورفع الطور فوقهم ، وانفجار
الماء من الحجر عند قوم.
وروى أن اليهود
سألوا رسول الله
الصفحه ٨٩ : قطع البحر ، فقذفه فى العجل ، فصار
له خوار. وقيل : كان إبليس يدخل فى جوف العجل ، فيصيح فيه فيسمع له
الصفحه ٩٧ : يدركك فرعون وقومه ، ولا تخشى الغرق فى البحر.
(داحِضَةٌ (٥))
: باطلة زائلة
، وكذلك (٦) : (لِيُدْحِضُوا
الصفحه ١٥١ : كل طاهر طهورا.
(طود (٥)) : الجبل ، وروى أنه صار فى البحر اثنا عشر طريقا لكل
سبط من بنى إسرائيل طريق
الصفحه ١٥٩ : يونس له ، فلا تنس فيها ذكر مولاك ، لعله ينقذك من بحر
هواك ؛ لأن يونس كان فى ثلاثة غموم ، فدعا مرة أنجاه
الصفحه ١٨٥ : (٤) : (وَلَهُ الْجَوارِ
الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ).
__________________
(١) الكشاف : ١ ـ ٤٣٠
الصفحه ٢٢٢ : ، والبحر اللجىّ صدره ، والموج جهله ، والسحاب
الغطاء الذى على قلبه.
وذهب بعضهم إلى
أنه تمثيل بالجملة من
الصفحه ٢٥٣ :
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ
الصفحه ٢٨٥ : ، فصار الكلّ كالبحر. قال ابن عطية : وهذا ضعيف ؛ وأين
كان الموج كالجبال قبل التطبيق ، وقبل أن يغمر الما
الصفحه ٣١٩ : مخر تشبيها ؛ إذ فى جريها ذلك الصوت الذى هو عن الريح
والماء الذى فى السحاب ، وأمرها يشبه أمر البحر
الصفحه ٣٧٠ : هذا؟ قال : سفينة النجاة. فقالوا : وأين البحر؟ فقال : يأتى
الله به.
وفى الخبر أنه
احتاج إلى أربعة
الصفحه ٤٢١ : ء ، وخزانة النبات فى الأرض ، وخزانة اللؤلؤ والمرجان فى
البحر ، وخزانة الموزونة فى الجبال ، وخزانة الأفكار