الصفحه ٣١٩ : ء فى قوله (٥) : (وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ) أول كلمة «بعض» ثم حذف الباقى. ومنه قراءة بعضهم (٦) : «ونادوا
الصفحه ٣٢٩ :
إلى مودة المسلمين ؛ وهذا الأمر باق إلى آخر الدهر ، فكلّ يهودى شديد
العداوة للاسلام وأهله ؛ وكيف
الصفحه ٣٥٩ : العلم به ؛ فإن الشيء إذا
علم من وجه ما تشوفت النفس للعلم به من باقى وجوهه ، وتألمت ؛ فإذا حصل العلم من
الصفحه ٣٩٨ :
وصفا زائدا ؛ ومثّله عبد الباقى اليمنى بقوله (١) : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ
الصفحه ٤٥٠ : ).
والباقى كله
قسم بمخلوقاته ، كقوله : (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ). (وَالصَّافَّاتِ). والليل. والشمس. والضّحى
الصفحه ٤٥١ :
أحدها : أنه
على حذف مضاف ، أى ورب التّين ، ورب الشمس ، وكذا الباقى.
الثانى : أن
العرب كانت تعظم
الصفحه ٥٤٧ : ء : وكذلك كل ما فتحه الأئمة مما لم يوجف عليه فهو لهم خاصة يأخذون منه
حاجتهم ، ويصرفون باقيه فى مصالح
الصفحه ٥٨٠ : لوضعها على حرفين ، وبأنّ الافتقار باق فى المعنى ، كالموصول تحذف صلته.
(إذا) على
وجهين :
أحدهما : أن
الصفحه ٥٨٣ : القرآن. ومذهب سيبويه أنها
حرف. وقال المبرد وغيره : إنها باقية على الظرفية
الصفحه ٥٨٤ : أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ). ولم أجد من تعرّض لكونها باقية على الظرفية أو محمولة
إلى الحرفية. ويحتمل أن يجرى
الصفحه ٦١٢ :
(٣) النور : ٦١
(٤) البقرة : ١٩٦
(٥) المائدة : ٨٩
(٦) المغنى (١ ـ ٥٥).
(٧) فى المغنى : والباقى
الصفحه ٦٢٣ : إبراهيم فى الحجر كأنها فى طين ، وذلك الأثر باق فى الحجر إلى
اليوم.
ومنها أن الطير
لا تعلوه : ومنها هلاك
الصفحه ٦٢٨ : .
(الباقيات
الصالحات (١)) : هى سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ،
والله أكبر. هذا قول الجمهور.
وقد