الصفحه ٣١٨ :
قاعدة
إذا (١) دار الأمر بين كون المحذوف فعلا والباقى فاعلا ، وكونه
مبتدأ والباقى خبرا ، فالثانى
الصفحه ٥٠ : أن يبنى الشاعر بيته على وزنين من أوزان
العروض ، فإذا سقط منهما جزء أو جزآن صار الباقى بيتا من وزن آخر
الصفحه ٩١ : ...
(٧) البقرة : ١٤٤ ، وباقيها : فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها ،
فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٠٥ :
أظلم ممن منع مساجد الله. ولا أحد من المفترين أظلم ممن افترى على الله.
وكذا باقيها ، وإذا تخصص
الصفحه ١١٢ : .
وقسم فيه
المنسوخ فقط ، وهو الأربعون الباقية ، كذا قال.
وفيه نظر يعرف
مما يأتى.
الخامسة ـ قال
مكى
الصفحه ١١٣ : ، وليس
كذلك ؛ بل هو باق. أما الأولى فإنها خبر فى معرض الثناء عليهم بالإنفاق ، وذلك
يصلح أن يفسر بالزكاة
الصفحه ١٢٩ : جائزة لزم أن تكون ثابتة ؛
لأن هذا شأن المكتوب.
وقد يقال : لو
كانت التلاوة باقية لبادر عمر ولم يعرّج
الصفحه ١٥٢ : (٣) فى الشعر ؛ فإنه ديوان العرب ؛ أما سمعتم قول الشاعر :
اصبر عناق
إنه شر باق
قد
الصفحه ١٥٩ :
مِنْ فَوْقِهِمْ). (الرَّحْمنُ (٦) عَلَى الْعَرْشِ
اسْتَوى). والباقى يتمسك بقوله (٧) : (لَيْسَ
الصفحه ١٨٦ : الْأُخْرى). ((١٠) وَأَنَّهُ أَهْلَكَ
عاداً الْأُولى) ؛ لأن ذلك لم يدّع لغير الله ، وأتى به فى الباقى
الصفحه ٢٠٨ :
العام على
ثلاثة أقسام :
الأول : الباقى
على عمومه ؛ قال القاضى جلال الدين البلقينى : ومثاله عزيز ، إذ
الصفحه ٢١٠ :
وقال الشيخ أبو
حامد : إنه مذهب الشافعى وأصحابه ، وصححه السبكى ؛ لأن تناول اللفظ للبعض الباقى
بعد
الصفحه ٢١٤ : للمدح أو الذم فهل هو باق على عمومه؟ فيه مذاهب :
__________________
(١) التوبة : ٢٩
(٢) البقرة
الصفحه ٢٤١ : ، فمن معترف ما جحده ، ومتواقح باق على فضيحته من كتابة يده ، ولم
يؤثر أنّ واحدا منهم أظهر خلاف قوله من
الصفحه ٢٦٢ : للذكور الموصوفين بهذا الوصف ، فإطلاقه على الذكور والإناث
إطلاق على غير ما وضع له ، وكذا باقى الأمثلة