الصفحه ٧٢ : المعارف فليطلب عن مواضعه ، وعلى كل حال لا يرتبط بالمقام.
الكلام في المشتق
(الأمر الرابع عشر :) في
الصفحه ٧٥ : بقاء المبدأ في المشتق ـ «قلت»
ان الموجود في النصوص هو «أمهات النساء» لا «أم الزوجة» فتحليل المسألة من
الصفحه ٧٦ :
والتحقيق ان تفريق
الفخر «قدسسره» بين المرضعتين ليس لأجل وجود فارق بينهما في الابتناء على وضع
المشتق حتى
الصفحه ٨٦ : بين الواجد والفاقد والموجود
والمعدوم لا يتصور أصلا ، إذ المدعى ان الفاقد يصدق عليه المشتق في حال
الصفحه ٩٢ : البساطة الخارجية لا تضاد التركب التحليلي ، كذلك وعاء المفاهيم ومداليل
الألفاظ فان تحليل المشتق لا ينافى
الصفحه ٩٦ : ذلك ان الحمل فيها لأجل اتحاد حقيقي بين المشتق والذات ، فلا
بد ان يكون المشتق دالا على امر قابل للحمل
الصفحه ٩٩ :
التصرفات (فتلخص)
ان المشتق يدل على المعنون بعنوان من غير دلالة على الحدثية والعرضية ، فإذا قلنا
الصفحه ٢٣ :
المشتق فحالها حال الحمل الشائع بالذات لعدم تعقل النسبة بين الذات وبين الموضوع
خارجا ، وان قلنا ببساطة
الصفحه ٨٢ : في الحال حتى صارت حقيقة فيه ، «ثم» ان
هنا جهات أخرى ، من البحث مربوطة بالمشتقات الاسمية سيأتي الكلام
الصفحه ٥ : الحكم من غير نظر إلى كيفية تعلقه عليه وليت شعري أي فرق بين مبحث المشتق
ودلالة الفعل على الاختيار وما
الصفحه ٢٢ :
العامة الزائدة على موضوعاتها خارجا ـ ومثلها قولنا : «البياض أبيض» مما حمل فيه
المشتق على مصداقه الذاتي
الصفحه ٢٤ : المشتق.
فاتضح مما ذكرنا
عدم صحة أمور تتسالم عليها القوم :
(الأول) ما ربما
يقال في توضيح الفرق بين
الصفحه ٥٣ : المقترنة بالمقولات الخاصة
نحو مفهوم المشتق فانه بسيط ولكنه عند التحليل يقال انه مركب من ذات وحدث.
فاتضح
الصفحه ٧٣ :
بالإطلاق يرى
التفاوت بينهما ، وانه في الجوامد من قبيل هو هو فلا يقال للهواء انه ماء وفي
المشتقات
الصفحه ٧٩ :
جميع المشتقات
لعدم محفوظية ما يدل على المادة لو لا وضعها كذلك وهو خلاف الوجدان والضرورة بل
يلزم