الصفحه ٩٣ : واحدا عن
قيامه لا عن شيئيته وقيامه.
في بيان الفرق بين المشتق ومبدئه
الثاني ترى ان
عبائر القوم في
الصفحه ٩٤ : ان مادة المشتقات مفترقة عن المصادر وأسمائها بالتحصل وعدمه واما الفرق بينها
وبين المشتقات القابلة
الصفحه ٩٠ :
الحدث المدلول
عليه بالمادة ، فظهر ان لمادة المشتقات معنى ولهيئتها معنى آخر به صار مستحقا
للحمل
الصفحه ٩٧ :
قد يقال ان المادة
موضوعة للحدث اللابشرط غير المتحصل ، وهيئة المشتقات للمعنون أعني الذات المتلبس
الصفحه ١٢٩ : انما يتم لو كان المصدر أصلا للمشتقات لا
ان يكون منها ويمكن دفعه بان مادة المصدر عين مادة المشتقات وان
الصفحه ٧٤ :
المشتقات العرضية
، فان المتصف فيها هو الذات وهو باق بعد انتفاء وصفه «انتهى»
لكنك خبير بان
الصفحه ٨٣ :
ربما يقال ان هذه
المشتقات مستعملة في المعاني الحدثية كسائر المشتقات وانما الاختلاف في الجري على
الذوات
الصفحه ٨٨ : فتأمل.
بقي أمور مهمة
(الأول) في بساطة المشتق وتركبه ، وكونه مخصوصا بهذا النزاع دون
الجوامد لعدم
الصفحه ٩١ : والهيئة في المشتقات كأنهما موجودان بوجود واحد ، كذلك في الدلالة فان
دلالتهما دلالتان في دلالة واحدة
الصفحه ٩٨ :
يدل على المعنون ،
والعينية والزيادة من خصوصيات المصاديق.
فان قلت : ان
المشتق ينحل بحسب اللفظ
الصفحه ٧٨ : معتبر في بقاء الذات في المشتق هو
بقاء زمان الوقوع أعني بقاء الشخص الّذي تلبس بالمبدإ عينا وما نحن بصدده
الصفحه ٨٠ : ودلالتها على المعنى أيضا كذلك فبين معاني المشتقات كألفاظها
ودلالتها نحو اتحاد مثل اتحاد الهيولى مع صورتها
الصفحه ٨٤ : فالمسألة لا تخلو من إشكال.
في المراد من الحال
(الخامس) بعد ما أشرنا إلى ان الكلام في المشتق انما هو في
الصفحه ٨٥ : المشتق حقيقة في المتلبس
بالمبدإ على الّذي عرفناك معناه ، وبما ان البحث لغوي يكون الدليل الوحيد في الباب
الصفحه ٩٥ :
دون الجسم ، ولذا جعلوا حمل الأبيض على الجسم شايعا عرضيا لا ذاتيا ، واما ان
المشتقات الدائرة بين العرف