الصفحه ٤٦٥ : يقرؤها ، إذ دخل طائر من الكوة فوقع بين يديه
، جسده من ذهب ، وجناحاه من ديباج مكلل بالدر ، ومنقاره زبرجد
الصفحه ٥٦٢ :
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ
اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
الصفحه ٥٩٧ : . وقيل : جبريل.
(مِنْ أَمْرِهِ) قال ابن عباس : من قضائه (٥).
وقال مقاتل (٦) : بأمره.
وقيل : "
من
الصفحه ٦١٥ :
والثاني : مؤمن
آل فرعون (١).
(وَلَقَدْ جاءَكُمْ
يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما
الصفحه ٦٣٠ :
قَراراً
وَالسَّماءَ بِناءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ
الصفحه ٨٢ : : يقولون ربنا أبصرنا. وموضعه من الإعراب : النصب على الحال ، أو هو خبر
ثان للمبتدأ.
وفي قوله تعالى
الصفحه ٨٩ : منه منتقمون؟
قلت : لما جعله
أظلم من كل ظالم ثم توعد المجرمين عامة بالانتقام منهم ، فقد دل على إصابة
الصفحه ٩٤ : كَفَرُوا إِيمانُهُمْ) وإيمان من آمن يوم فتح مكة نافع لهم؟
قلت : المعنى :
لا ينفع الذين إيمانهم في حال
الصفحه ١٢٠ :
أهل بدر من الكرامة (١).
وقال مقاتل (٢) : هم أهل العقبة ، وكانوا سبعين رجلا بايعوا رسول الله
الصفحه ١٢١ :
(إِنْ أَرادَ بِكُمْ
سُوءاً) قتلا أو غيره من أصناف الشر ، (أَوْ أَرادَ بِكُمْ رَحْمَةً) نصرا على
الصفحه ١٦٢ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله ، إني أريد أن أفارق صاحبتي ،
فقال : أرابك منها شيء؟ فقال
الصفحه ١٧٨ : تعالى : (إِنْ أَرادَ
النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ)
، ولقطع
الصفحه ٢٢٣ : : اشكروا ، من حيث أن العمل للمنعم شكر له.
أو هو مفعول به ، على معنى : إنا سخرنا لكم الجن يعملون لكم ما شئتم
الصفحه ٢٤١ :
وقعت «حتى» غاية؟
قلت : بما فهم
من هذا الكلام أن ثم انتظارا للإذن وتوقفا وتمهلا وفزعا من الراجين
الصفحه ٢٤٨ : أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ
كافِرُونَ (٣٤