الصفحه ٦١٦ :
قوله تعالى : (الَّذِينَ يُجادِلُونَ) قال الزجاج (١) : هو في موضع نصب على الرد على" من" ، أي
الصفحه ٦٢٥ :
قال السدي : ما
قتل قوم قط نبيا أو قوما من دعاة الحق من المؤمنين إلا بعث الله تعالى عليهم من
ينتقم
الصفحه ٩٠ :
على ما صحّت به الأخبار (١).
قال الزجاج (٢) : الذي جاء في التفسير : لا تكن في شك من لقاء موسى
الصفحه ١١٠ : ذلك من رأي سلمان
الفارسي رضي الله عنه ، ثم خرج في ثلاثة آلاف فضرب بعسكره الخندق بينه وبين
المشركين
الصفحه ١١٢ :
قوله تعالى : (إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ) أي : من فوق الوادي من قبل المشرق : قريظة والنضير
الصفحه ١٣٠ :
ومعنى الآية :
من المؤمنين رجال صدقوا [ما](١) عاهدوا الله فوفوا بما عاهدوه عليه ، وهم الذين بايعوا
الصفحه ١٨٥ : مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ
الصفحه ١٨٦ :
لهم : اذكروا اسم الله ، وليأكل كل رجل مما يليه ، حتى تصدعوا كلهم [عنها](١) ، فخرج [منهم](٢) من
الصفحه ٢٠٨ : يَلِجُ
فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَما يَعْرُجُ
فِيها وَهُوَ
الصفحه ٢٨٥ : ، (وَنَذِيراً) بالنار ، (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ) أي : وما من أهل عصر (إِلَّا خَلا فِيها) أي : سلف فيها (نَذِيرٌ
الصفحه ٣١٦ :
إنما ينفع
الإنذار من ذكر في قوله تعالى : (إِنَّما تُنْذِرُ
مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ) يعني : القرآن
الصفحه ٣٢٧ : : أن
المعنى : لم ينتصر منهم بجند من السماء وما كنا ننزله على الأمم إذا أهلكناهم
كالطوفان [والصاعقة
الصفحه ٤٠٩ :
والحجة للقول
الثاني في القرآن : ما استنبطه محمد بن كعب القرظي ، وذلك أن الله تعالى قال حين
فرغ من
الصفحه ٤١٨ : عزوجل أن يريحه منه](٣) ، فقيل له : انظر يوم كذا وكذا فاخرج إلى موضع كذا [وكذا
، فما جاءك من شيء فاركبه
الصفحه ٤٦٠ : من أنبياء الله تعالى قد أولاه ما أولاه من النبوة
والملك ، لكرامته عليه وزلفته [لديه](١) ، ثم زلّ زلة