الصفحه ٣٩٧ :
قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ) قال ابن عباس : من أهل دينه (١).
وقال مجاهد
الصفحه ٤٨٩ :
سليمان الريح وجنوده من الجن والإنس حتى نزل تلك الجزيرة ، فقتل ملكها وسبى
من فيها وأصاب جارية لم
الصفحه ٥٢٣ :
وقيل : يحكم
بين المسلمين والمشركين ، فإن المسلمين كانوا يقولون لهم : من خلق السماوات والأرض
الصفحه ٥٩٢ : يرفعون طرفهم ، [وهم](٢) أشد خوفا من أهل السماء السابعة ، وأهل السماء السابعة
أشد خوفا من أهل السما
الصفحه ١٧ : : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ
تُرابٍ) أي : ومن دلائل قدرته وعظمته أن خلق أصلكم يا بني آدم
من تراب
الصفحه ١١٥ :
ونفاق ، (ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ) من كون فارس والروم يفتحان علينا (إِلَّا غُرُوراً).
قال
الصفحه ١٥٤ :
أذكّركم الله في أهل بيتي ، فقيل لزيد : أليس نساؤه من أهل بيته؟ فقال :
نساؤه من أهل بيته ولكن أهل
الصفحه ٢٦٥ :
(مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) وهو الآخرة. وعليه معنى القراءة الثانية.
(وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ) أي : بالله
الصفحه ٤٥٨ :
قال الزجاج (١) : المعنى في القراءتين : ما لها من رجوع.
[والفواق](٢) : ما بين حلبتي الناقة ، وهو
الصفحه ٤٦٩ :
قال : فأتاه نداء من السماء : يا داود قد غفرت ذنبك ، ورحمت بكاءك ، وأقلتك
عثرتك. قال : يا رب كيف
الصفحه ٤٩٦ :
حتى قال : «ملكا» ، ثم لم يكتف حتى قال : «لا ينبغي لأحد من بعدي» ، وهو
سؤال يلوح منه الحرص ويؤذن
الصفحه ٥٢٤ :
لَكُمْ
مِنَ الْأَنْعامِ ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ
خَلْقاً مِنْ
الصفحه ٥٢٥ :
والقسم موصوف بالنزول من السماء.
وقيل : لما
كانت لا تعيش إلا بالماء والنبات النامي من الما
الصفحه ٥٩٣ :
وروى شهر بن
حوشب عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن خلقا من الملائكة يقال
الصفحه ٦٠٦ : وَرَبِّكُمْ) قرأ حمزة وأبو عمرو والكسائي : " عذت" بإدغام
الذال في التاء لتقارب مخرجهما ؛ لأنهما من طرف اللسان