الصفحه ٥٨٠ : في
الأول؟
قلت : هي واو
الحال ، بتقدير : وقد فتحت أبوابها ، يريد : أن المتيقن سبقوا إلى الجنة وقد
الصفحه ٥٩٨ :
وقرأت ليعقوب
من رواية زيد عنه : " لتنذر" (١) على الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم ، أو لتنذر الروح
الصفحه ٤٨ :
اعلم أن مقصود الكلام في لقمان يحصره فصول أربعة :
الفصل الأول :
اختلفوا هل كان
حرا أو عبدا
الصفحه ٤٩ : (٤).
والأول أكثر
وأصح.
ويروى : أن
لقمان عليهالسلام خيّر بين النبوة والحكمة فاختار الحكمة (٥).
الفصل
الصفحه ٢٦٨ :
(أُولِي أَجْنِحَةٍ)
: أصحاب أجنحة.
قال الزمخشري (١) : و «أولوا» : اسم جمع ل «ذو» ، كما أن «أولا
الصفحه ٣٥١ : . والتصويب من الوسيط (٣ / ٥١٧).
(٣) الحسن بن أبي علي الفضل بن السمح ، أبو علي الزعفراني ، المعروف
الصفحه ٥٤٨ :
الهموم ، متقسم الفكر.
«ورجلا» عطف
على الأول ، أي : ومثل رجل ، «سالم لرجل» : خالص لرجل واحد
الصفحه ٥٧٤ : (٦).
أخبرنا الشيخان
أبو القاسم وأبو الحسن قالا : أخبرنا عبد الأول ، أخبرنا عبد الرحمن ، أخبرنا عبد
الله
الصفحه ٦١٣ : : (مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ
وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ) أي : أخاف عليكم مثل جزاء دأبهم
الصفحه ٩٣ : .
فإن أريد الأول
ـ وهو قول أكثر المفسرين ـ كان المعنى : ويقول كفار مكة تكذيبا واستهزاء واستبعادا
: متى
الصفحه ٦١١ :
عقيل قال : قال علي عليهالسلام يوما وهو في جماعة من الناس : من أشجع الناس؟ قالوا :
أنت يا أمير
الصفحه ٧٦ :
(الم (١) تَنْزِيلُ الْكِتابِ
لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
(٢) أَمْ
يَقُولُونَ
الصفحه ٢٠٩ : ما يَلِجُ
فِي الْأَرْضِ) أي : ما يدخل فيها من مطر ، أو يجنّ فيها من ميت ، (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من
الصفحه ٢٢ : من تنقله من حال إلى حال. وهذا اختيار قطرب (٢).
(وَلَهُ الْمَثَلُ
الْأَعْلى) أي : الوصف الأعلى الذي
الصفحه ٢٦٢ : تكون بين أهل المشرق والمغرب : «فبينا هم
كذلك إذ خرج عليهم السفياني من الوادي اليابس في فورة ذلك حتى