الصفحه ٤٧٦ :
قال ابن جني (١) : خفف الكلمة بحذف الزاي الثانية أو الأولى ، كما حكاه
ابن الأعرابي ، من قولهم
الصفحه ٥٠٣ : يمينه.
وقال أبو حنيفة
والشافعي : يبرّ إذا أصابه في الضربة الواحدة كل واحد منها ؛ احتجاجا بقصة أيوب
الصفحه ٥١٣ : أَنْتُمْ لا
مَرْحَباً بِكُمْ) يشيرون إلى أن قادتهم أولى بالدعاء عليهم وبما قالوه
لهم ، وعللوا ذلك بقولهم
الصفحه ٥٨٧ : ، وحي. والميم مفتاح كل
اسم](٥) أوله ميم ، مثل : ملك ، ومتكبر ، ومجيد ، ومهيمن. قاله عطاء الخراساني
الصفحه ٧٩ : (٢).
وقال السدي :
أحسنه لم يتعلمه من أحد ، كما يقال : فلان يحسن كذا ؛ إذا [علمه](٣).
وما بعده سبق
تفسيره
الصفحه ١١٤ : بألسنتهم](٣) ، فظنّ الأولون بالله أنه يبتليهم ويفتنهم فخافوا الزلل
وضعف الاحتمال ، وأما الآخرون فظنوا بالله
الصفحه ١٦٩ :
وقرأ الأكثرون
: (وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) بكسر التاء ، على أنه اسم الفاعل ، من ختمهم فهو خاتمهم
الصفحه ٣٨٨ : صدفه (١)
، وأنشدوا قول الشاعر :
هي زهراء مثل
لؤلؤة الغ
واص ميزت من
جوهر مكنون
الصفحه ٤٠٨ :
قلت : لأنه وقع
فداء عن ذبح الله من خليل الله فصار عظيما لذلك ، أو [لأنه](١) تقبل ورعى في الجنة
الصفحه ٤١٩ : (٢).
قوله تعالى : (أَتَدْعُونَ بَعْلاً) قال عطاء : كان من ذهب (٣).
(وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ
الْخالِقِينَ) أي
الصفحه ١٢ : تُرْجَعُونَ (١١) وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ
(١٢) وَلَمْ
يَكُنْ لَهُمْ مِنْ
الصفحه ١٥٢ : (١) : وفي هذا دليل بين على أن نساء النبي صلىاللهعليهوسلم من أهل بيته.
القول الثاني :
أن المراد بأهل
الصفحه ١٥٨ :
الزاهد التكريتي بتكريت ، قلت لكل واحد من الأشياخ الثلاثة المقدم ذكرهم [على](١) انفراده : أخبركم
الصفحه ٢٠١ :
وقيل : هو ما
أخبرنا أبو القاسم وأبو الحسن البغداديان قالا : حدثنا أبو الوقت عبد الأول ،
أخبرنا
الصفحه ٣٠٠ : البغداديان قالا : أخبرنا عبد الأول ، أخبرنا عبد الرحمن ، أخبرنا عبد
الله ، أخبرنا محمد ، حدثنا محمد بن