الصفحه ٣٣٢ :
يَأْكُلُونَ (٣٣) وَجَعَلْنا فِيها
جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ وَفَجَّرْنا فِيها مِنَ الْعُيُونِ
(٣٤
الصفحه ٣٥٣ :
الشَّيْطانَ) تطيعوه في الشرك.
قوله تعالى : (وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا
كَثِيراً) قرأ ابن عامر وأبو
الصفحه ٣٦٠ : تأتي له ذلك بحدة خاطره ، وثقابة فطنته ، وقوته على نظم
القريض ، وكذلك منع الكتابة لئلا يقال : نظر في
الصفحه ٤٣٣ : الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ) قرأ أبو جعفر ونافع في رواية ورش وإسماعيل : «لكاذبون
اصطفى» بوصل الهمزة على الخبر
الصفحه ٢١١ :
قوله تعالى : (عالِمِ الْغَيْبِ) قرأ نافع وابن عامر : (عالِمِ) بالرفع على معنى : هو عالم ، أو على
الصفحه ٣٠٤ :
هؤلاء الشركاء أروني ما خلقوا من الأرض دوني.
(أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ) أي : شركة (فِي) خلق
الصفحه ٥٠٥ : فسّرها بقوله تعالى : (ذِكْرَى الدَّارِ) أي : أنهم يذكرون الدار الآخرة فيتأهبون لها ويزهدون في
ضرتها
الصفحه ٦٠٥ : ، واعتقدوا أنك عجزت عن معارضته بالحجة.
وقيل : كان في
ملئه مؤمنون من بني إسرائيل يكفونه عن قتله
الصفحه ١١٠ : قد أقبلت في عشرة آلاف من الأحابيش وبني كنانة وأهل
تهامة ، وقائدهم أبو سفيان ، وغطفان ومن تابعهم من
الصفحه ٥٧٦ : ، أمير مصر ، كان ثبتا في الحديث صدوق ،
توفي سنة سبع وعشرين ومائة (تهذيب التهذيب ٦ / ١٥٠ ، والتقريب
الصفحه ٤٢٧ : ، (لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ).
__________________
(١) في الأصل : فاحترقتها.
(٢) كلمة
الصفحه ٥٧٤ : ببغداد ، وارتحل في
الحديث فاستوطن عسقلان إلى أن مات سنة إحدى وعشرين ومائتين (تهذيب التهذيب ١ / ١٧١
الصفحه ٢٥٢ :
يوم يصبح العباد فيه إلا وملكان ينزلان فيقول أحدهما : اللهم أعط منفقا
خلفا ، ويقول الآخر : اللهم
الصفحه ٢٦٠ : يوم الفتح وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب ، فجعل
يطعنها بعود في يده ويقول : جاء الحق وزهق الباطل ، جا
الصفحه ٥٧٥ : قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ)(٦). وأخرجه مسلم أيضا