الصفحه ٢٤٢ :
والنساء ، أبكارا كانوا أو ثيبا ، يقال : رجل أيّم وامرأة أيّم. وقد آم
الرّجل وآمت المرأة وتأيّما
الصفحه ٥٤٣ :
(لَعَلِّي أَطَّلِعُ
إِلى إِلهِ مُوسى) أشرف عليه وأنظر إليه.
وفي هذا دليل
على غباوة قومه وفرط
الصفحه ٦٢٥ : بكتاب فيه بعض ما يقوله اليهود ، فلما نظر إليها ألقاها
وقال : «كفى بها حماقة قوم أو ضلالة قوم أن يرغبوا
الصفحه ٣٩ : ارتكاب كل شيء نهي عنه ، وإلى عموم هذا نظر أمير
المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في قوله : لا تحتكروا
الصفحه ٤٠٢ : الديانات.
وإذا استقرأت
أتباع الرسل السابقين إلى مناصرتهم والإيمان بهم وجدتهم في الغالب الضعفاء
والمساكين
الصفحه ٤٠٥ : القبة ، فشكى ذلك إلى أصحابه فقال : والله
إني لأنكر نظر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما أدري ما حدث فيّ
الصفحه ٢٤ :
ومعنى الآية :
ليصوّر الظان المستبطئ النصر هذا الأمر في نفسه ، بدليل قوله : "
فلينظر" ، ولا نظر
الصفحه ٣١٩ :
القصة ونظر بعين بصيرته وإيمانه ما آل إليه أمر هذا المخذول ، ظهر له ضرر معاشرة
الفسقة والفجرة.
قال مالك
الصفحه ٣٧٩ : وملئه الإيقان؟
قلت : معناه :
إن كان يرجى منكم الإيقان الذي يؤدي إليه النظر الصحيح نفعكم هذا الجواب
الصفحه ٤٧١ : طَرْفُكَ) حسيرا إذا أدمت النظر.
وقال الزجاج (٢) : هو مقدار (٣) ما تفتح عينيك ثم تطرف.
وقيل : المعنى
الصفحه ٥١٠ : فتحوه فوجدوا فيه موسى ، فلما نظر إليه فرعون قال : عبراني من
الأعداء ، فغاظه ذلك وكيف أخطأ هذا الغلام
الصفحه ٦٣١ : بما يلزمهم الحجة
ويوجب عليهم التوحيد.
والذي يظهر في
نظري : أنه أمر بالحمد شكرا لله على التمتّع بنعمة
الصفحه ٢٣١ : يطرقه ؛ خشية أن يقع نظره على ما يكرهه صاحب الدار.
وفي سنن أبي
داود من حديث عبد الله بن بسر قال : «كان
الصفحه ٢٦٢ :
والعمى بعد النظر.
وجائز أن يراد
بذلك : تقلب أحوالها ، فتفقه القلوب بعد أن كان (١) مطبوعا عليها
الصفحه ٣٣١ : السّبات بالموت مع قطع النظر عما ذكرناه
اختلّ المعنى وبطل المقصود ، فتفهّم ذلك.
(وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ