الصفحه ٦٣٨ : جبريل بقميص من الجنة وطنفسة (٤) من الجنة ، فألبسه القميص وأجلسه على الطّنفسة ، وقعد
معه يحدثه (٥).
ثم
الصفحه ٦٥٤ : أهله في الجنة ، وأصاب امرأته فجاءت بمثلهم في الدنيا.
وقال مجاهد :
آتيناه ثواب أهله في الدنيا في الجنة
الصفحه ٦٧٦ : يحسّ.
قال ابن عباس :
لا يسمع أهل الجنة حسيس أهل النار إذا نزلوا منازلهم من الجنة (٦).
قوله تعالى
الصفحه ٦٧٧ :
الفزع الأكبر : الإطباق على النار (١).
وقال في رواية
أخرى : هو ذبح الموت بين الجنة والنار
الصفحه ١٠ : لا تعلمون تفاصيله وكنهه وإن [علمتم](٦) جملته كنعيم الجنة وعذاب النار ، فإنه لا يبلغه وصف
واصف ، ولا
الصفحه ١٢ : الثَّمَراتِ) «من» للتبعيض ؛ لأن كل الثمرات لا تكون إلا في الجنة.
قوله تعالى : (وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ
الصفحه ٣٢ : .
(وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ أَكْبَرُ) قال ابن عباس : يريد : أمر الجنة أعظم وأكبر من أن
يعلمه أحد ويقدر على صفته أحد
الصفحه ٦٥ : والأخروية ، وهي أنموذج
لطيبات الجنة.
(أَفَبِالْباطِلِ
يُؤْمِنُونَ) وما يعتقدونه من منفعة الأصنام وشفاعتها
الصفحه ١١٨ : : ما يبكيك؟ قال :
أبكي ؛ لأن غلاما بعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر ممن يدخلها من أمتي ، ثم صعد
بي إلى
الصفحه ١١٩ : : ما هذان النهران يا جبريل؟ قال : أما الباطنان
فنهران في الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات ، ثم رفع
الصفحه ١٢١ : فأهل اليمين
منهم أهل الجنة ، والأسودة التي عن شماله أهل النار ، فإذا نظر عن يمينه ضحك ،
وإذا نظر عن
الصفحه ١٣٢ : الله الفرية ،
واعتراك الجنون ، فأخذوه وقيدوه وسجنوه ، فعند ذلك بعث الله تعالى عليهم بختنصّر (١).
قوله
الصفحه ١٣٤ : الجرّ عند الخليل.
(أَجْراً كَبِيراً) وهو نعيم الجنة.
(وَأَنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
الصفحه ١٤٣ :
الْآخِرَةَ) يعني : الجنة (وَسَعى لَها سَعْيَها) بامتثال ما أمر به واجتناب ما نهي عنه ، وهو مع الإرادة
والسعي
الصفحه ١٤٤ : :
إذا دخلوا الجنات اقتسموا المنازل والدرجات على قدر أعمالهم (١).
قال الحسن :
حضر الناس باب عمر بن