الصفحه ٤٥١ :
الملائكة الذين نزلوا للنصر مقامع (٢) من حديد ، كلما ضربوا التهبت في الجراحات ، فذلك قوله :
(وَذُوقُوا
الصفحه ٤٨١ : به من الموالاة والمعاضدة
والميراث ومصارمة الكفار ، وقطع ما بينكم وبينهم من المودة والقرابة ، وغير ذلك
الصفحه ٤٩٩ :
قال الزهري :
لما دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر الغار أرسل الله تعالى زوجا من حمام حتى
الصفحه ٥٤١ :
أَمْوالاً
وَأَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ) قال ابن عباس : استمتعوا بنصيبهم من الآخرة في
الصفحه ٥٥٩ : تماضر عن ربع الثّمن ، وكان خلف أربع زوجات ، على ثمانين ألفا.
وجاء عاصم بن
عدي بمائة وسق من تمر
الصفحه ٥٨٠ :
ومن الحديث
المخرج في الصحيحين من حديث أبي مسعود البدري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨١ : بفتحها (١).
قال الفراء (٢) : من فتح أراد المصدر ، من سؤته [سوءا](٣) ومساءة. ومن رفع السين جعله اسما
الصفحه ٥٨٦ : جازاهم به.
(وَأَعَدَّ لَهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ) وقرأ ابن كثير : " من تحتها" بزيادة
الصفحه ١٨ : الحسن ومجاهد أنّ التزيين من الشياطين ـ :
للتعليل والعرض ، وعلى قول من قال : أنّ التزيين من السدنة أو
الصفحه ٣٢ :
وقال قتادة :
الحمولة : ما حمل من الإبل والبقر. والفرش : الغنم والفصلان والعجاجيل ، سميت فرشا
الصفحه ٣٣ :
والأنثى. والضأن : ذوات الصوف من الغنم (١). والمعز : ذوات الشعر منها (٢).
قال الزجاج
الصفحه ٣٤ : بعدها : إبطال ما كانوا عليه من أمر البحيرة والسائبة والوصيلة
والحامي (١) ، وإبطال قولهم : (ما فِي
الصفحه ٥٦ :
وقد أخرج
الترمذي من حديث أبي سعيد الخدري عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (أَوْ يَأْتِيَ
الصفحه ٦٨ : تعالى ، إلا إنّ
الغالب عليه أمر الذّبح.
(وَمَحْيايَ وَمَماتِي) قرأ الأكثرون بتحريك الياء وبالفتح من
الصفحه ٩٣ : التحيل على [إضلالهم](٢) من جميع جهاتهم فقال : (لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ
بَيْنِ أَيْدِيهِمْ) فأشككهم في الآخرة