الصفحه ١٣٢ : يديه فيقول : يا عبدي! من خلقك ولم
تك شيئا؟ فيقول : أنت يا رب. فيقول : أكان ذلك من قبلك أم برحمتي؟ فيقول
الصفحه ١٨٧ :
مِنْ
قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُناسٌ يَتَطَهَّرُونَ
(٨٢)
فَأَنْجَيْناهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ
الصفحه ١٨٩ :
(شَهْوَةً مِنْ دُونِ
النِّساءِ) مفعول له (١) ، أي : للاشتهاء فقط ، لا حامل لكم على ذلك سوى مجرد
الصفحه ١٩٧ : الْمَلَأُ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَكَ مِنْ
الصفحه ٢١٧ :
نباتها من أصوله ، وقلب الأرض ظهرا لبطن (١).
(يُرِيدُ أَنْ
يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ) يعني
الصفحه ٢٢٥ :
(وَأُلْقِيَ
السَّحَرَةُ) لعظيم ما شاهدوه من المعجز الذي اضطرهم إلى الإيمان (ساجِدِينَ).
قال ابن
الصفحه ٢٤٢ : بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ)(١٤١)
ثم إن الله
تعالى قصّ علينا خبر بني إسرائيل وما قالوه وفعلوه من
الصفحه ٢٥٦ : : من
ياقوت (٣).
وقال مجاهد :
من زمرد أخضر (٤).
وقال مقاتل (٥) : من زمرد وياقوت.
وقال ابن
السائب
الصفحه ٢٥٧ : ءٍ) بدل من «كل شيء» (٢). والمعنى : وتفصيلا لكل شيء من أمر الدين ، (فَخُذْها) يعني : الألواح ، (بِقُوَّةٍ
الصفحه ٢٦٠ : .
(وَاتَّخَذَ قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَلَمْ يَرَوْا
أَنَّهُ لا
الصفحه ٣١٧ : ألفاظ الحديث : «من حفظها» (١).
الثاني : أن
المعنى : من أطاقها ، كقوله تعالى : (عَلِمَ أَنْ لَنْ
الصفحه ٣٢٠ : صفوان بن صالح ، وهو ثقة عند أهل
الحديث ، وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي
الصفحه ٣٤٤ : فنزل على ابن أخيه الحر بن قيس ، وكان من النفر الذين يدنيهم عمر ،
فقال عيينة لابن أخيه : يا ابن أخي هل
الصفحه ٣٥٨ :
وقيل : الأنفال
: ما نفّله رسول الله صلىاللهعليهوسلم القاتل بقوله : «من قتل قتيلا فله كذا وكذا
الصفحه ٤٣٨ :
مَفْعُولاً
لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ
وَإِنَّ اللهَ