الصفحه ٥٦٦ :
وقال الحسن
وقتادة : النساء والصبيان (١).
وقيل : المعنى
: فاقعدوا مع أهل الفساد (٢) ، ومنه
الصفحه ٥٧٨ :
قوله تعالى : (لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ) أي : لن نصدقكم في اعتذاركم ، (قَدْ نَبَّأَنَا اللهُ مِنْ
الصفحه ٦٢٥ : من الغد فعسر عليّ بعض شأني ، فرجعت فقلت : أرجع غدا إن شاء
الله فألحق بهم ، فعسر عليّ بعض شأني ، فقلت
الصفحه ٦٢٨ :
قال : فلم أملك
نفسي أن بكيت ، ثم اقتحمت الحائط خارجا ، حتى إذا مضت خمسون ليلة من حين نهى النبي
الصفحه ٦٣٠ :
وقد أخرج
البخاري وغيره من الحفاظ من حديث الزهري عن عبد الرحمن ، عن جده كعب بن مالك ،
فكأن عبد
الصفحه ١٠ : : من أجل ما عملوا.
(وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ
عَمَّا يَعْمَلُونَ) قرأ ابن عامر : " تعملون" بالتاء ، حملا
الصفحه ١١ :
قال الزجّاج (١) : موضع الكاف نصب ، المعنى : ويستخلف من بعدكم مثل ما
أنشأكم. يقال : أنشأ الله
الصفحه ٢٧ : حصدت فحضرك المساكين فاطرح لهم منه ، وإذا دسته وذريته فاطرح لهم منه ، وإذا
أكدسته فاطرح لهم منه ، فإذا
الصفحه ٣٠ : ،
__________________
(١) يوم بعاث : كان فيه حرب بين الأوس والخزرج في الجاهلية ، وهو يوم من
مشاهير أيام العرب (انظر : اللسان
الصفحه ٣٦ : فيما مضى.
فصل
ذهب قوم من
المفسّرين إلى أن هذه الآية منسوخة بآية المائدة المشتملة على تحريم المنخنقة
الصفحه ٥١ : ](٥) كلّ أمة على لسان نبيها ، كما قال ابن عباس : [محكمات](٦) لم ينسخهن شيء من جميع الكتب ، كأنه قيل : ذلكم
الصفحه ٧٢ : (٢) : الحرج : الضيق (٣). وهذا هو الأصل ، واستعماله بمعنى الشك لما يخامر
الشاكّ من الضيق والحرج.
والضمير
في
الصفحه ٨٩ :
وقال جماعة من
أهل العلم : وقع الخطأ من إبليس حيث قاس مع وجود النص (١).
(قالَ فَاهْبِطْ
مِنْها
الصفحه ١٠٤ :
ولباس التقوى ،
في قول مجاهد (١).
وذكر القاضي
أبو يعلى : أنه كان من ثياب الجنة (٢). وأضيف
الصفحه ١٣٠ : ؛ كونهما مهموسين ، والثاني
أقوى من الأول ، فيزداد بالإدغام قوة.
والمعنى :
أورثتموها من الكفار ، يدل عليه