الصفحه ٧١ : : نزلت بمكة. واستثنى قوم من قوله : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ) إلى قوله : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ
الصفحه ٧٤ :
إلا أبا بكر (١).
(وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ
الصفحه ٨٢ :
وقال حذيفة :
صاحب الميزان يوم القيامة جبريل ، فيقول له ربه : زن بينهم ، وردّ من بعضهم على
بعض
الصفحه ٨٧ :
الخليل ولا سيبويه وجميع من يوثق بعلمه ، إنما «ثم» للشيء الذي يكون بعد المذكور
قبله لا غير ، وإنما المعنى
الصفحه ٩٤ : (٣).
(قالَ اخْرُجْ مِنْها
مَذْؤُماً) أي : اخرج من الجنة أو من السماء مذءوما.
قال الفراء (٤) : يقال : ذأمت
الصفحه ٩٩ : تِلْكُمَا
الشَّجَرَةِ) ... الآية.
ويروى أنه قال
: ألم يكن لك فيما أبحتك ومنحتك من الجنة مندوحة عن الشجرة
الصفحه ١١١ : يعود إلى المبتدأ
الذي هو «هي» ، ف" خالصة" حال عن ذلك الذكر ، والعامل في الحال ما في
اللام من معنى الفعل
الصفحه ١٢٦ :
قلت : لئلا
يظنّ ظانّ أو يتوهّم متوهّم أن ما جرى بين هذه السادة الذين هم أفاضل الصحابة من
الحروب
الصفحه ١٢٧ : عمرة (٦) ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أول زمرة من أمتي تدخل الجنة على صورة
الصفحه ١٢٩ : سرورهم بما صاروا إليه من الكرامة
والنعيم ، وإلا فقد كانوا يعلمون ذلك من قبل.
(وَنُودُوا أَنْ
تِلْكُمُ
الصفحه ١٥٠ : هاهنا هو المراد مع تجويز غيره من المعاني ، ولأن قالوا بأنه
معنى جائز الإرادة فيكون مرادا فعارضهم بمثله
الصفحه ١٦٦ : اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا
تَتَّقُونَ (٦٥) قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ١٧١ : أظهرهم ؛ لكونه أقبل عليهم يأمرهم بما لم يعرفوه ، وينهاهم عما ألفوه
، منفصلا عمّا هم عليه من الضلالة
الصفحه ١٧٩ :
لأصبح صالح
فيهم عزيزا
وما عدلوا
بصاحبهم ذؤابا
ولكن الغواة
من
الصفحه ١٨٠ : طليت بالقار (٣) ، فأيقنوا بالعذاب. وخرج صالح بمن آمن معه من بين
أظهرهم ، وتحنطوا وتكفنوا وألقوا أنفسهم