الصفحه ٣١٢ :
(ذلِكَ مَثَلُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا) بلعام وغيره من الكفار ، (فَاقْصُصِ
الصفحه ٣٢٧ : بن
أنس : «قرأ النبي صلىاللهعليهوسلم هذه الآية فقال : إن من أمتي [قوما](٥) على الحق حتى ينزل عيسى
الصفحه ٣٢٩ :
مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه (١).
(أَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ
الصفحه ٣٣٥ : إِلاَّ ما شاءَ اللهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ
الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَما مَسَّنِيَ السُّو
الصفحه ٣٤٦ : سلطانه من شر الشيطان.
ومن جملة أدوية
الغضب : ما أخرجه الإمام أحمد رضي الله عنه في المسند من حديث ابن
الصفحه ٣٤٧ :
(إِذا مَسَّهُمْ) طيف (مِنَ الشَّيْطانِ) قرأ ابن كثير وأبو عمرو والكسائي : «طيف» (١) ، وهو إما
الصفحه ٣٤٩ :
لأنه عصاني ، وإنما أعدّ من عصاني من الأموات (١).
قوله تعالى : (وَإِخْوانُهُمْ) جائز عود الضمير
الصفحه ٣٦٥ :
قال سفيان
الثوري : من كره أن يقول : أنا مؤمن إن شاء الله ، فهو عندنا مرجئ.
قوله تعالى : (لَهُمْ
الصفحه ٣٧٢ : : (وَيَقْطَعَ).
(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ
رَبَّكُمْ فَاسْتَجابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ
الصفحه ٤٠٦ :
وإن لحيتي مبتلة بالدموع ، والناس [ينتظرون](١) رجوعي ، فأخذت من وراء الحصن طريقا آخر حتى أتيت
الصفحه ٤١١ : ذلك ما زادني يقينا وعلمت أن ذلك [تثبيت](١) من الله عزوجل لي وتعليم ؛ لأعرف حق نعمة الله عليّ وأشكره
الصفحه ٤٣٢ :
وقال أبو حنيفة
: للفارس سهمان (١). فأما من حضر بعد انقضاء الحرب فلا حق له فيها.
قال أبو حنيفة
الصفحه ٤٥٣ : ) يعني : قتلى قريش وآل فرعون والذين من قبلهم.
(إِنَّ شَرَّ
الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٥٤ :
(وَهُمْ لا يَتَّقُونَ) نقض العهد ، ولا يخشون ما في ذلك من العار وعذاب النار.
(فَإِمَّا
الصفحه ٤٥٥ :
المعنى : (وَإِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ) بينك وبينهم عهد (خِيانَةً) تبد لك أمارتها وتظهر آياتها