الصفحه ٤٣٨ :
الأبعد.
وما كان من
النعوت على فعلى من بنات الواو ، فإن العرب تحوله إلى الياء ، نحو : الدنيا من
دنوت
الصفحه ٢٣ : .
وفي صحيح
البخاري من حديث ابن عباس قال : «إذا سرّك أن تعلم جهل العرب ، فاقرأ ما فوق
الثّلاثين والمائة
الصفحه ٣٠ : ،
__________________
(١) يوم بعاث : كان فيه حرب بين الأوس والخزرج في الجاهلية ، وهو يوم من
مشاهير أيام العرب (انظر : اللسان
الصفحه ١٧٧ :
وقيل : سميت
ثمود ؛ لقلة مائها ، من الثّمد ، وهو الماء القليل (١) ، وهم من العرب العاربة.
(قَدْ
الصفحه ١٨١ :
ولا يبقى على
الحدثان شخص
ستطوينا
الليالي والنهار
ن شعر العرب؟
وما معناها
الصفحه ٢٣٤ : العربية ، فيضعها غير موضعها ، ويحسب «مهما» بمعنى «متى ما» ، ثم يذهب فيفسر
(مَهْما تَأْتِنا بِهِ) بمعنى
الصفحه ٣٠٩ :
العرب : عيرت فلانا كذا وكذا. وأما عيرته بكذا فلغة مقصرة عن الأولى في
الاستشهاد والفصاحة ، وإن
الصفحه ٣٦٧ : العرب بخروجنا ، وأن محمدا لم يصب
عيرنا.
ونزل جبريل
فقال : يا محمد إن الله وعدك إحدى الطائفتين ، إما
الصفحه ٤٠٥ :
قال قتادة :
كان هذا الحي من العرب أذلّ الناس وأشقاهم عيشا ، وأعراهم جلدا ، وأجوعهم بطنا ،
وأبينهم
الصفحه ٤٤٥ : ، فتسمع بنا العرب فتهابنا (٣) ، فانعكس عليهم الأمر ، فنحروا أنفسهم بدل الجزور ،
وشربوا المنايا عوضا عن
الصفحه ٤٥٩ : ) يعني : أهل مكة وكفار العرب.
(وَآخَرِينَ مِنْ
دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ) روي عن النبي
الصفحه ٤٩٢ : زجرتها ليزداد سيرها.
والأول أظهر
وأشهر.
قال ابن عباس
وقتادة وعامة المفسرين واللغويين : كانت العرب
الصفحه ٧٧ : : الكتاب لسيبويه (٤ / ٤٠).
(٢) عجز بيت ، لبشير بن النّكث. انظر : اللسان (مادة : دعا ، نكث) ، وتاج
العروس
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) انظر : الدر المصون (٣ / ٢٨٩).
(٢) انظر : اللسان (مادة : عمي).
(٣) البيت من قصيدة قالها في الصلح بين
الصفحه ١٨٠ :
ضمّ ملتقى الوظيفين والساقين من مآخرهما من العصب (اللسان ، مادة : عرقب).
(٢) الخلوق : الزعفران