الصفحه ٥٤ : ](٣) أفهامنا.
(فَقَدْ جاءَكُمْ
بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ) وهو محمد صلىاللهعليهوسلم ، يخاطبكم بلسانكم العربي
الصفحه ٨٣ : بموازينه : وزنه. والعرب تقول : هل لك في درهم
بميزان درهمك ، ووزن درهمك.
__________________
(١) انظر
الصفحه ١١١ : آمنوا في
الحياة الدنيا مشتركة ، وهي لهم في الآخرة خالصة ، فحذفت اللام لوضوح معناها ، كما
تحذف العرب أشيا
الصفحه ١١٦ : : مثل الشيء
مرة واحدة. وعن الأزهري : أن هذا المعنى عرفي ، والضعف في كلام العرب وإليه يرد
كلام الله تعالى
الصفحه ١٢٤ :
«غواش» ، لتدل أن الياء كانت تحذف في الوصل ، وبعض العرب إذا وقف على «غواش»
وقف بإثبات الياء ، ولا
الصفحه ٢١٤ : ء مقامها (٢).
وقرأ الأكثرون
: «حقيق على أن لا أقول» بتخفيف وحذف الباء (٣).
قال الفراء (٤) : العرب تجعل
الصفحه ٢٣٢ : الحسنة المذكورة (يَطَّيَّرُوا بِمُوسى
وَمَنْ مَعَهُ) فيتشاءموا بهم.
قال الزجاج (١) : إنما قالت العرب
الصفحه ٣٢١ : : الكبير ، والعرب تضع نفعل في موضع فعل ، مثل :
نظلم في موضع ظلم.
«الفتاح» :
الحاكم.
و «الحكم» :
الحاكم
الصفحه ٣٢٦ : ](٥) من المفسّرين والبصراء بالعربية : أن ذلك خارج مخرج
التهديد ، فهو كقوله : (ذَرْنِي وَمَنْ
خَلَقْتُ
الصفحه ٤١٩ : ءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا) وهو كلام يستخفون به أحلام السفهاء بينهم ، وإلا فما
بال الفصحاء الخطباء من العرب العربا
الصفحه ٤٢٠ : ](١) يجد بدا من الاستسلام لأمر الرسول صلىاللهعليهوسلم ، حتى قال وهو من أشد العرب شكيمة في عداوة الرسول
الصفحه ٤٢٧ : صلىاللهعليهوسلم ، سوى من استجاش من العرب (٥).
قال ابن إسحاق
، عن رجاله : لما رجع الموتورون يوم بدر كلّموا أبا
الصفحه ٤٤١ : بكلام العرب وفصاحته.
قال ابن عباس :
المعنى : إذ يريكهم الله يا محمد في منامك قليلا لتحتقرهم فتجترئ
الصفحه ٤٦١ : ، وكان همّ
المسلمين منحصرا في مكافحة العرب ومحاربتهم ومناهدتهم.
وأما فارس
فإنهم وإن كانوا أعداء لهم
الصفحه ٤٦٧ : بالعربية وأدراه بالمعاني
وأحذقه في الدراية ، وأصدقه في الرواية. ومن تلمّح سرّ اختياره التذكير في الموضع