الصفحه ٣٣٨ : من غنم. فقال
للرّاعي : اسقني لبنا. فقال : ما هاهنا شاة لها لبن. فأخذ شاة [منها](١) فمسح بيده على
الصفحه ١٠٤ : والفرات.
(و) (٦) أتيت (بإناءين) (٧) : أحدهما لبن والآخر خمر ، فعرضا عليّ ، فاخترت اللّبن.
فقيل لي : أصبت
الصفحه ١٠٦ :
جبريل (بإناءين) (١) : إناء من لبن وإناء من خمر فتناولت اللّبن فقال : أصبت
الفطرة ، ثم قال (لي
الصفحه ٣٩٢ : الله خلق الجنّة بيده ، فجعل لبنة ذهب ، ولبنة فضّة ،
وملاطها المسك ، ثم جعل فيها ما جعل ثم نظر فيها فقال
الصفحه ١٥ : سلّام ، وقد يكون
__________________
(١) تفسير سفيان الثوري ، دار الكتب العلمية ، لبنان. الطبعة
الصفحه ٥١ : ولبن ولحم.
قوله : (وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ حِينَ تُرِيحُونَ) (٦) حين تروح عليكم من الرعي وحين تسرحونها
الصفحه ٧٢ : وَدَمٍ لَبَناً
خالِصاً سائِغاً لِلشَّارِبِينَ) (٦٦) يقول : ففي هذا اللّبن الذي أخرجه الله من بين فرث ودم
الصفحه ٩٠ : : لابن ، كما في ابن أبي زمنين ، ورقة : ١٧٨ أو :
لبني ، كما في الطبري ، ١٤ / ١٧٨. أما السيّوطي في الدّرّ
الصفحه ١١٤ : ]. (١٣)
(هُدىً لِبَنِي
إِسْرائِيلَ) (٢) لمن آمن به.
(أَلَّا تَتَّخِذُوا
مِنْ دُونِي وَكِيلاً
الصفحه ١٦٦ :
بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ) (١٠٤) القيامة.
(جِئْنا
الصفحه ٢٠٤ : طرة ع : الملاط هو الطين الذي يجعل بين آسف البناء. والساف في
البناء كل صف من اللبن. واهل الحجاز يسمونه
الصفحه ٣١٤ : : (يَحْفَظُونَهُ مِنْ
أَمْرِ اللهِ)(٥) (أي) (٦) هم من أمر الله ، وهم ملائكة الله ، هم حفظة من الله
لبني آدم
الصفحه ٣٢٧ : و ١٦٧.
(٤) المؤمنون ، ٢٦.
(٥) إضافة من ١٧١.
(٦) الطبري ، ١٧ / ٥٠.
(٧) الرّسل : اللبن. لسان العرب
الصفحه ٣٢٨ : (أوفق) (٧). قال : ما هو؟ قال : تدفع الغنم إلى أهل الحرث فينتفعون
بسمنها ، ولبنها ، وأصوافها ، وأولادها
الصفحه ٣٧١ : إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى) يقول : الى ان تقلّد فإذا قلّدت لم تركب لها ظهور ، ولم
يشرب لها لبن.
ا](٩) حماد