الصفحه ٥٢٢ : (يكون) و (مِنْكُمْ) الخبر ، والجملة خبر (إِنَ)(٤) ، ولا يلي الفعل (أن) المخففة إلا مع العوض ، والعوض
نحو
الصفحه ٤٥ :
النّحويون :
عدس ما
لعبّاد عليك إمارة
نجوت وهذا
تحملين طليق (٩).
وهذا القول
الصفحه ٤٧ : العربية (٣) ، وإنّما يجوز في ضرورة الشّعر نحو قول الشاعر :
فزججتها
متمكّنا
زجّ
الصفحه ٥٠ : أن تكون علم التثنية لأنها لم تأت في غير هذا الموضع
كذلك ، ألا ترى أنها تسقط في نحو قولك ؛ غلاما زيد
الصفحه ٦٢ :
أئمة النحو واللغة ويقضي على بعضهم بالخطأ والوهم. وسيأتي هذا لاحقا في
بابه.
وإن مما يزيد
من
الصفحه ٦٥ : ـ رحمهالله ـ على الكتاب والسنة والمأثور من أقوال الصحابة
والتابعين ، مع عنايته بالقراءات واللغة والنحو والصرف
الصفحه ٦٨ : البدو ورسوله بالجر" (٣).
كما ينبّه على
الفرق بين القراءات في المعنى ، وعلاقة ذلك باللغة والنحو ، ففي
الصفحه ٨٥ : النبوية الشريفة من كتب الحديث مشيرا إلى الجزء ورقم الصفحة.
٥ ـ وثقت أقوال
المفسرين والنحويين واللغويين
الصفحه ٨٧ :
المجاشعي في هذا الكتاب العديد من أعلام النحو في بعض الأوجه الإعرابية ، مختلفا
مع غير واحد من هو في طبقته أو
الصفحه ١٠٨ : ،
ويحتمل أن يكون الاسم مشتقا من هذا الفعل ، نحو : تعبّد ، وتسمى الشّمس : الإهة
والإلاهه (٧) ، روي لنا ذلك
الصفحه ١١٠ : زمانيا ، وفيها معنى الشرط ، ولا يعمل فيها إلّا جوابها ، نحو ما في هذه
الآية من قوله تعالى : (وَإِذا
الصفحه ١١٦ : نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) في قراءة من شدد الميم (٤).
والثالث : أن
تكون جازمة نحو قوله تعالى
الصفحه ١٤٦ :
بيمينك. وأنشد النّحويون :
عدس ما
لعبّاد عليك إمارة
أمنت وهذا
تحملين طليق
الصفحه ١٥٢ : (ت ١٨٢ ه).
ينظر طبقات النحو بين اللغويين : ٥١ ،
ونزهة الألبّاء : ٤٧. وينظر رأيه في معاني القرآن للأخفش
الصفحه ١٧٥ : ء الجالس
لا يجوز على الله عزوجل. ونحو قوله تعالى : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ
ساقٍ) [القلم : ٤٢] ، يحتمل في