الصفحه ٤٧٤ :
وروي مسروق عن
عبد الله قال (١) ، مضى اللزام ومضت البطشة ومضى الدخان ومضى القمر ومضى
الروم
الصفحه ٤٢٥ : اسم من أسماء الله تعالى (٣) ، وقال السّدي : هو من حروف المعجم ، وقال الضحاك معناه
: صدق الله ، وقال
الصفحه ١٣٨ :
صفرة وإبلاس
أي : اكتئاب
وكسوف ، وزعموا أنّه لم ينصرف استثقالا له ، لأنّه اسم لا نظير له من
الصفحه ١٥٨ : ، ويقولان : نقول كما
قال الله تعالى : شهر رمضان ، لعل رمضان اسم من أسماء الله تعالى (١١). وليس العمل على ما
الصفحه ٣ : ء ، وأعظم ما اشرأبت نحوه أفئدتهم ، وأسمى ما تطاولت لبلوغه أعناقهم ،
هو المعين الذي لا ينضب ، والخير الذي لا
الصفحه ١١٩ : : ١ / ٢٢٣ ، ورؤية هو : رؤبة بن العجاج ، واسم العجاج : عبد
الله بن رؤبة بن حنيفة ، من رجاز الإسلام وفصحائهم
الصفحه ٧٤ : الشعر
والشعراء : ٦٠٣ ، ومعجم الشعراء : ١٨٠.
(٣) ديوانه : ١ / ٢٢٣ ، ورؤبة هو : رؤبة بن العجاج ، واسم
الصفحه ٢١٧ :
والثالث : أنّه
صفة عيب قال الفراء (١) معناه : معوج عن الدّين.
وقيل : هو لقب
له واسمه تارج
الصفحه ٢٥٠ : حَنِيذٍ) [هود : ٦٩].
السّلام في
الكلام على أربعة أوجه :
السّلام
التّحية ، والسّلام اسم من أسماء الله
الصفحه ١٦٥ : وهي الكفر أعظم من القتل في الشهر الحرام (٤).
ويسأل : بما ارتفع
(وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ
اللهِ
الصفحه ٣٥٩ :
يكون نور المصباح أعظم نور يعرفه الناس ، فضرب الله تعالى المثل به ، وشبّه نوره
بأعظم نور يعرفه الناس
الصفحه ٣٧٤ : لا تعلو عليّ (٢).
قال الزجاج : كان
الكتاب [٦٩ / ظ] (بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله سليمان إلى
الصفحه ٤٤٩ :
مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ) [الحديد : ١٠] ، وقال : (أُولئِكَ أَعْظَمُ
دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا
الصفحه ٦٠١ : خزيمة السلمي ، ت ٣١١ ه ، تحقيق : د. محمد مصطفى
الأعظمي ، ط ٢ ، المكتب الإسلامي ، بيروت ، ١٤١٢ ه ـ ١٩٩٢
الصفحه ٤٨٦ :
أحدهما : أنه
صلة ل : (من) ، وهو قول الفراء (١) ، قال : ورأيتها في مصحف عبد الله (مَنْ ذَا الَّذِي