الصفحه ٥٤٥ : على دينه ، وسأله أن يعلمه اسم الله الأعظم ،
وكان (فيميمون) إذا أتى بعليل دعا له بذلك الاسم فيشفى
الصفحه ٥٢٢ : ) هاهنا مخففة من المثقّلة ، و (الهاء) مضمرة معها ،
والتقدير : أنّه سيكون منكم مرضى (٣) ، و (مَرْضى) اسم
الصفحه ٣١٣ : عند الله مني
وأعظم حظا (٦) ، فأنزل الله تعالى فيه : (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي
كَفَرَ بِآياتِنا) إلى آخر
الصفحه ٧٩ : ، فو الله لا تكون أنت ولا
أصحابك يا خباب آثر عند الله مني وأعظم حظا (١) ، فأنزل الله تعالى فيه
الصفحه ٣٧٣ :
والثالث : أنّ
الكتاب إلى كافرة فخشي سليمان أن يكون منها مكروه في اسم الله تعالى فقدم اسمه
قبله.
والقرا
الصفحه ٤٠٧ :
وأجمع القراء
على رفع (العلماء) ونصب (اسم الله تعالى) ، وهو الصواب الذي لا معدل عنه ، إلا أن
طلحة
الصفحه ١٠٨ : (٦) : تألّه الرّجل يتألّه. وهذا يحتمل عندنا أن يكون اشتق
من اسم الله عزوجل ، على حد قولك : استحجر الطّين
الصفحه ٣٥٨ :
يعود على اسم الله عزوجل ، وهو قول ابن عباس ، وفي هذا تقديران :
أحدهما : أن
يكون على معنى : مثل نوره
الصفحه ٧٦ : التساؤل (٧).
الوجه الثاني :
يكون معطوفا على اسم الله تعالى (٨). وقرأ حمزة الأرحام بالجر ، والنحويون لا
الصفحه ٢٧٢ : ) [الرعد : ١٠].
وقيل : يعود
على اسم الله (٣) ـ جل ثناؤه ـ [٤٤ / ظ] وهو عالم الغيب والشّهادة.
وقيل : على
الصفحه ٢١١ : )
متعلقة بما دلّ عليه اسم الله عزوجل ؛ لأنّه وقع موقع (المدبر) كأنّه قال :
وهو المدبّر في
السّموات وفي
الصفحه ١٨٥ : على موضع (بِهِ ،) كأنه قال : وتذكرون الأرحام في التساؤل (٦).
الوجه الثاني :
يكون معطوفا على اسم الله
الصفحه ٣٨٣ : خسف اسم الله تعالى ويسوّغ هذه القراءة قراءة
عبد الله لا تخسف بنا (٢).
ومن سورة العنكبوت
قوله تعالى
الصفحه ٢٢٤ :
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ (٣٦) رِجالٌ
الصفحه ٨٠ : له ، لأنّه اسم لا نظير له من أسماء العرب
، فشبهته العرب بأسماء العجم التي لا ينصرف (٨).
وزعموا أنّ