الصفحه ٤٤٦ : ، ديوانه : ١٤٧ ، وهو من شواهد سيبويه في الكتاب : ١ / ٣٠٤ ،
وابن جني في الخصائص : ١ / ٣٤٠ ، وصدره : (إنّي
الصفحه ٤٤٩ :
النفس تقبل ما تعرفه ولا تنكره (١).
وقيل : طبقات
الجنة أربع (٢) : طبقة نعيم وهي أعلاها ، وهي طبقة
الصفحه ٤٦٠ : (٦) ، لأنه سبب الخير ، قال مجاهد : (وَما تُوعَدُونَ) من خير أو شر ، وقيل : ما توعدون ؛ الجنة ؛ لأنها في
السما
الصفحه ٤٦٩ : إلا بعد التوكيد ، نحو قولك : قمت أنا وزيد (٨) ، ونحو قوله : (اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٤٧٧ : ؛ لأن الله تعالى لا يشغله شيء عن شيء (١).
والثقلان :
الإنس والجن ، سميا بذلك لعظم شأنهما إلى ما في
الصفحه ٤٧٩ : .
(١٠) نبه لهذا الزجاج في معاني القرآن وإعرابه : ٥ / ٨٥ ، وهو قول ابن جني
في المحتسب : ٢ / ٣٠٧
الصفحه ٤٨٠ : : ٢ / ٢٥٢ ، وابن جني في المحتسب : ٢
/ ٣٠٩.
(٤) ينظر معاني القرآن للفراء : ٣ / ١٢٩ ، وبحر العلوم : ٣ / ٣١٩
الصفحه ٤٨٦ : ).
قوله تعالى : (سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ) [٩٨ / ظ] (عَرْضُها كَعَرْضِ
السَّما
الصفحه ٤٩٣ : : القدس حظيرة
الجنّة ، ويقال : للسطل قدس ؛ لأنه يتطهر به ، والعزيز : الممتنع
الصفحه ٥٠٩ : .
قوله تعالى : (سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (١٦)
إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ
الصفحه ٥١٠ : زناؤه
ومن يشرب
الخرطوم يصبح مسكّرا (٦)
والجنّة :
البستان (٧) ، والصرام : الجداد
الصفحه ٥١١ : الرمل الذي لا نبات فيه (٥) ، قال الفراء (٦) المعنى : بلونا أهل مكة كما بلونا أصحاب الجنة ، وهم
قوم من
الصفحه ٥١٦ :
المقتضب : ١ / ١٦٧ ، والفارسي في الحجة في علل القراءات السبع : ٦ / ٣١٧ ، وابن
جني في المحتسب : ١ / ٩٠
الصفحه ٥١٨ : إليه في الحماسة البصرية : ١ / ١٢٧ ، وهو من
شواهد ابن جني في الخصائص : ١ / ٢٣٠ بلا نسبة.
(٥) إعراب
الصفحه ٥٢٢ : .
(٥) المقتضب : ٢ / ٣٢ ، والأصول : ١ / ٢٣٩ ، والجنى الداني : ٢٣٧ ، وهمع
الهوامع : ٢ / ١٨٤.
(٦) الكتاب