الصفحه ٤٥١ : (١).
قوله تعالى : (لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
إِنْ شاءَ اللهُ آمِنِينَ) [الفتح : ٢٧].
يسأل عن
الصفحه ٤٦٩ : إلا بعد التوكيد ، نحو قولك : قمت أنا وزيد (٨) ، ونحو قوله : (اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٤٧١ : : عرج بروحه ، يذهب إلى أنها رؤية
النوم ، وهذا القول مرغوب عنه ؛ لأنه لا فضيلة له في ذلك ؛ لأن الإنسان
الصفحه ٤٧٩ : يكون (٢) ، وقيل : إن القيامة تقع بصيحة عند النفخة الثانية ،
وهو قول الضحّاك (٣).
وقوله : (إِذا
الصفحه ٤٨٢ :
قوله تعالى : (أَفَبِهذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ
مُدْهِنُونَ (٨١) وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ
الصفحه ٤٨٦ :
أحدهما : أنه
صلة ل : (من) ، وهو قول الفراء (١) ، قال : ورأيتها في مصحف عبد الله (مَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٤٩٣ : (٢) ، وهو قول الفراء (٣) ، وأنكر هذا القول أصحابنا (٤) ، وقالوا : الدلالة على التجارة لا توجب المغفرة
الصفحه ٥٠٨ :
قوله تعالى [١٠٤
/ ظ] : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِما
الصفحه ٥٢٦ : ، ونذير على هذا الوجه بمعنى المنذر ، وهو قول الكسائي (٣).
ومن سورة القيامة
قوله تعالى : (لا أُقْسِمُ
الصفحه ٥٣٧ : نظيرا.
وقيل (٣) : لم ينصرف (طُوىً) لأنه معرفة ، وهو اسم للبقعة ، فاجتمع فيه التعريف
والتأنيث.
قوله
الصفحه ٥٥٥ :
وقيل : (ذاتِ الْعِمادِ) [الفجر : ٧] ذات الطّول ، هذا قول ابن عباس ومجاهد ، وقال ابن زيد : ذات
الصفحه ٣٤ :
٣ ـ تخطئته ابن قتيبة :
سأل المجاشعي (١) : لم كسرت (إِنَ) من قوله تعالى : (وَلا يَحْزُنْكَ
الصفحه ٣٦ : هو ما اختاره المجاشعي.
٢
ـ العطف على المضمر المرفوع :
يجوز رفع (الطير)
من قوله تعالى : (يا جِبالُ
الصفحه ٥٠ : : هذه
الألف ليست بألف تثنية ، وإنّما هي ألف (هذا) زيدت عليها النون ، وهذا قول الفراء (١) ، وهو أيضا غير
الصفحه ٧٩ : : (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي
كَفَرَ بِآياتِنا) إلى آخر الآية" (٢).
ومثال الثاني :
ما جاء في قوله تعالى : (إِنَّ