الصفحه ٥١٨ : عليهالسلام
قوله تعالى : (يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ
وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) [نوح
الصفحه ٥٣١ :
وأجاز الرّماني
أن يكون معطوفا على موضع (لا يَرَوْنَ فِيها
شَمْساً) [الإنسان : ١٣](١).
قوله
الصفحه ٥٣٥ :
المعنى : أحقابا لا انقطاع لها ، كلما مضى حقب جاء بعده حقب ، والحقب ثمانون سنة
من سني الآخرة ، وهذا قول
الصفحه ٥٥٠ : (٣).
واختلف في معنى
قوله : (عَلى رَجْعِهِ) :
فقال الضحاك :
على رجع الإنسان ماء ، كما كان. وقال عكرمة ومجاهد
الصفحه ٥٥٦ :
قوله تعالى : (فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (١١) وَما
أَدْراكَ مَا الْعَقَبَةُ (١٢) فَكُّ رَقَبَةٍ
الصفحه ٥٧٢ : (٢).
ومن سورة الهمزة
قوله تعالى : (وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) [الهمزة : ١].
قال محمد بن
إسحاق
الصفحه ٥٧٣ : ؛ لأنّه قد قرئ جَمَعَ
مالاً وَعَددَهُ (٥).
قوله تعالى : (وَما أَدْراكَ مَا الْحُطَمَةُ (٥) نارُ
اللهِ
الصفحه ٥٧٤ :
فرجع وقد أمدت عليه جراحاته فلمّا بلغ صنعاء هلك) (١٠).
ومن سورة قريش
قوله تعالى : (لِإِيلافِ
الصفحه ٥٧٧ : ما أَعْبُدُ) مشافهة (لَكُمْ دِينُكُمْ
وَلِيَ دِينِ) [الكافرون : ٦](٣).
ومن سورة النّصر
قوله تعالى
الصفحه ٥٨٢ : ... (١)
وقوله : (وَالنَّاسِ) معطوفا على (الْوَسْواسِ)(٢) ، وقال الفراء (٣)
(فِي صُدُورِ النَّاسِ
(٥) مِنَ
الصفحه ٢٧ : تضمن البيت اقتباس من قوله تعالى : لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى
تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران
الصفحه ٥٦ : روايتان :
الأولى : عند قوله تعالى : (قالُوا أَتَجْعَلُ
فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّما
الصفحه ٥٨ :
سنة (٣٨٤ ه) ، ذكر التجيبي تعليقا على هذه الرواية قوله : " ليس يوجد اليوم
في هذا الكتاب ـ يعني السيرة
الصفحه ٦٢ : ، وأخرى في قول أهل الأصول
والرد على بعض المتكلمين من المعتزلة وغيرهم ...
وسيرى من أول
الكتاب أن العنوان
الصفحه ٦٤ : (ت ٥٣٥ ه) ، نستطيع القول : إننا انتهينا بتوفيق الله إلى ما
نعتقد أنه الصواب ، بأن الكتاب اسمه" النكت في