الصفحه ٢٨٨ :
ومن سورة بني إسرائيل (١)
قوله تعالى : (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ
لَيْلاً مِنَ
الصفحه ٢٩١ : أن القراءة سنّة.
ونصب (مَنْشُوراً) على الحال (٩) من (يَلْقاهُ) في القراءتين جميعا.
قوله تعالى
الصفحه ٣٠٧ : .
والخامس : لكن
أنا هو الله ربي ، على الأصل.
قوله تعالى : (وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ
أَنْ
الصفحه ٣١٤ : : أسد وأسد ، ووثن ووثن ، وهي لغة قريش (٥). [٥٤ / ظ]
ومن سورة طه
قوله تعالى :
(طه (١) ما أَنْزَلْنا
الصفحه ٣١٥ : ء (٢).
قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي
(٢٩) هارُونَ أَخِي (٣٠) اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (٣١
الصفحه ٣١٨ : الاجتماع معه في يوم الزينة.
وقوله : (وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى) [طه : ٥٩] في [٥٥ / ظ] موضع رفع على
الصفحه ٣٢٠ :
ح يلمنني
وألومهنّه
ويغلن شيب قد
علا
ك وقد كبرت
فقلت إنّه
وهذا القول لا
الصفحه ٣٢٤ : تثبت في
موضع الجزم على حدّ قول الراجز (٩) :
إذا العجوز
غضبت فطلّق
ولا ترضّاها
الصفحه ٣٣٢ :
وقيل في قوله :
(إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الظَّالِمِينَ) معناه : من الظالمين لنفسي (١) في خروجي عن قومي
الصفحه ٣٣٥ : ء : ٢ / ٢١٤.
(٧) ديوانه : ٣١.
(٨) هذا قول الفراء في معاني القرآن : ٢ / ٢١٤.
(٩) هذا قول الزجاج في معاني
الصفحه ٣٤٦ : ) [الحشر : ٦] ، أي : خيلا ولا ركابا.
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ٣٦٠ : : مشكوة ، فقلبت
الواو ألفا لتحرّكها وانفتاح ما قبلها.
قوله تعالى : (أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ
الصفحه ٣٦٦ : (٥) :
ألكني إليها
وخير الرّسو
ل أعلمهم
بنواحي الخبر
قوله تعالى : (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
الصفحه ٣٩٤ : ، وهو قول قتادة ، وقيل الظهور (٥). [٧٤ / ظ]
قوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٣٩٨ : من غير توكيد ولا فصل في
نحو قول عمر بن أبي ربيعة :
قلت إذ أقبلت
وزهر تهادى