الصفحه ١٩٠ : الأقوال
كلّها مضطربة ، وقد قيل إن مفعول (يُرِيدُ) محذوف تقديره : يريد الله تبصيركم ليبين لك (٣).
قوله
الصفحه ١٩٤ : بؤس للجهل
ضرّارا لأقوام
أي : يا بؤس
الجهل ضرّارا. واللّام مقحمة لتوكيد الإضافة (٥).
قوله
الصفحه ٢٠٦ : العرب أن همزته للتأنيث فلم تصرفه.
قوله تعالى : (إِذْ قالَ الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ٢١٧ : .
وهو في هذه
الأقوال مجرور الموضع على البدل من (أبيه) ولا ينصرف ؛ لأنّه أعجمي معرفة (٢). وأمّا على قول
الصفحه ٢٢٠ :
قوله تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ
يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ
الصفحه ٢٢٤ : يجوز في ضرورة الشّعر نحو قول الشاعر :
فزججتها
متمكّنا
زجّ القلوص
أبي مزادة
الصفحه ٢٢٨ :
وقال الكوفيون
: هي (فعلى) من ماس يميس (١) ، فعلى هذا القول تكون الواو منقلبة عن ياء ، لسكونها
الصفحه ٢٢٩ : ثلاثون (١).
قوله تعالى : (وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ
مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ
الصفحه ٢٤٦ :
والجواب الثاني
: أن (لولا) بمعنى (ما) للنّفي ، وهذا قول ذكره ابن النّحاس (١) ، ولم أسمع عن غيره
الصفحه ٢٤٨ : يصير في صلته ، ويبقى بلا خبر (١).
قوله تعالى : (قالَ يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ إِنَّهُ
الصفحه ٢٥٦ : استثناء
من موجب ، والتّقدير الثّاني : ولا يلتفت منكم أحد إلّا امرأتك ، وهذا استثناء من
منفي به.
قوله
الصفحه ٢٦٠ : تفسير القرآن : ٦ / ٦٨.
(٢) وهو قول الجبائي ، التبيان في تفسير القرآن : ٦ / ٦٨.
(٣) زاد المسير
الصفحه ٢٧٨ :
قوله تعالى : (رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ
كانُوا مُسْلِمِينَ) [الحجر : ٢].
يقال (ربّ
الصفحه ٢٨٢ : ) [يوسف : ٨٢] ، فصار : اصدع بما تؤمر به ، ثم حذفت الباء على حدّ حذفها من
قول الشاعر :
أمرتك الخير
الصفحه ٢٨٦ : محمدا صلىاللهعليهوسلم (بلعام) (١).
وقال الضّحّاك
: كانوا يقولون يعلّمه (سلمان) (٢).
وقوله