الصفحه ٧٨ : الآيات ، وأحيانا يذكر أكثر من سبب
، فمثال الأول : ما جاء في قوله تعالى : (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي
كَفَرَ
الصفحه ٨٠ : ـ إلى هذا الموضوع ورد شبه القول بوجود ألفاظ أعجمية في
القرآن ، وذلك عند ما تناول لفظة (إبليس) من قوله
الصفحه ٨٢ : (٨) ، ألا ترى أن قوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ) [الأعراف : ٥٤] يحتمل في اللغة أن يكون كاستوا
الصفحه ١٠٣ : الباء ، وهذا بمنزلة قولك : زيد في
__________________
(١) القول للرماني ، ينظر النكت في إعجاز القرآن
الصفحه ١٠٧ : .
مسألة :
وممّا يسأل عنه
أن يقال : ممّ أشتق قوله (الله) وما أصله؟
والجواب : أن
فيه خلافا.
ذهب بعضهم
الصفحه ١٢١ : هو أكبر منها ، واختار قوم فما فوقها في الصّغر ؛
لأنّ الغرض المطلوب هاهنا الصّغر (٤).
قوله تعالى
الصفحه ١٢٨ : فيها؟
قيل : فعل مضمر
تقديره : أذكر إذ قال ربّك للملائكة (٦) ، فأمّا قول أبي عبيدة (٧) : إنّها زائدة
الصفحه ١٣٩ : .
قوله تعالى : (وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) [البقرة : ٤١]
يسأل : ما معنى
قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ١٥٩ : يسأل عنه
، أن يقال : ما معنى : (أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) والجواب أن فيه قولين (١٤) :
أحدهما : أنه
الصفحه ١٦٣ : (٣).
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ
قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ
الصفحه ١٦٦ :
فليس له منه تخلص.
قوله تعالى : (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ
الصفحه ١٦٧ : :
ويسأل عن معنى
قوله : (يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ)
والجواب : أن
الظلمات هاهنا : الكفر
الصفحه ١٧٤ : لباطله ، فالآية فيه عامة ـ كالحرورية والسبئية ، وهو قول قتادة
(٣).
ومما يسأل عنه
الملحدون هذه الآية
الصفحه ١٧٨ :
يسأل عن معنى قوله تعالى : (بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ؟)
وفيه جوابان (١) :
أحدهما : أنهم
في التناصر
الصفحه ١٨٣ :
ومن قرأ «أن لا
نعبد إلّا الله» بالإسكان ف (أن) مفسرة كالتي في قوله تعالى : (أَنِ امْشُوا