الصفحه ٥٧١ : (٤) يقولون : هو إضافة الشيء إلى نفسه ، وهذا لا يجوز عند
البصريين.
وقوله : (لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ) قيل
الصفحه ٥٨١ : قبله ، وهذا لا يجوز (٥).
قوله تعالى : (وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ) [الفلق : ٣].
الغاسق : الليل
الصفحه ٣٢ :
قال المجاشعي (١) عند قوله تعالى : (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ) [النساء : ١٧٦] : " ارتفع (امْرُؤٌ) بإضمار
الصفحه ٣٣ : .
١ ـ تخطئته سيبويه :
في قوله تعالى
: (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) [التوبة
الصفحه ٣٥ : ؛ لأنّ الله تعالى لم يقصّ على نبيه عليهالسلام هذا القصص وقت قول يوسف".
٥ ـ تخطئته النحاس :
ردّ
الصفحه ٣٩ : التي بها يتوضح جزء من ثقافة المجاشعي النحوية ..
أولا ـ ترجيح مقرون بعلّة :
* علّة قياسية
: في قوله
الصفحه ٤٢ : القراء
المشهورون" (٢).
* في قوله
تعالى : (قُلْ إِنَّ رَبِّي
يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ
الصفحه ٤٣ : حكم ترجيحي :
* يسأل
المجاشعي عن نصب (حَنِيفاً) من قوله : (وَاتَّبَعَ مِلَّةَ
إِبْراهِيمَ حَنِيفاً
الصفحه ٦١ : أفادنا في تحقيق العبارة الآنفة الذكر ، وهي ما نقله السيوطي في قوله : "
وكان حنبليا يقع في كل شافعي" ، لقد
الصفحه ٦٦ : الّذي يدلّ على أنّ العامل في (إذ)
اذكر ، وأنّه محذوف؟
والجواب : أنّ
فيه قولين :
أحدهما : أنّ
الآية
الصفحه ٦٨ : قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا
تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى) [الأحزاب
الصفحه ٧٠ : (٣) في قوله تعالى : (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٧١ : وكذا أجل مثل.
والجواب الثالث
: أنّ التّقدير : وفيما يتلى عليكم مثل الجنّة وهو قول سيبويه (١).
وفي
الصفحه ٧٤ : :
لا أستحي الفراء أن أميسا" (٤)
ووقف المجاشعي
عند قوله تعالى : (لا يَمَسُّهُ) [الواقعة : ٧٩
الصفحه ٧٧ : ذكرها في قوله : (بِهِ ،)
واستشهد بقول
الشاعر :
أكلّ امرئ
تحسبين امرءا
ونار