الصفحه ٤٩٧ : مفعول ، قال : ومعناها : لنخرجنّ الأعزّ في نفسه
ذليلا (١).
قوله تعالى : (فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لا
الصفحه ٥٠٠ :
لأنه لمّا قال : (إلا رواكد) ، دلّ على أن بها رواكد ، فحمل قوله : ومشجّج
على المعنى.
والثالث
الصفحه ٥١٩ : .
قوله تعالى : (ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً) [نوح : ١٣]
قال ابن عباس
ومجاهد والضحّاك المعنى
الصفحه ٥٢٣ : / ظ]
قوله تعالى : (وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ) [المدثر : ٦].
قال الفراء (٤) : المعنى : لا تعط في الدنيا
الصفحه ٥٢٩ : (٢) : المعنى : اشتد الأمر عند نزع النفس حتى يتقلب ساق على
ساق ، ويلتف بها عند تلك الحال.
قوله تعالى : (فَلا
الصفحه ٥٣٨ :
هذه الآية وما
بعدها نزلت في عبد الله ابن أم مكتوم (١) ، وهو قول ابن عباس وقتادة والضحّاك ، وابن
الصفحه ٥٤٣ :
وقيل في قوله :
(لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) أقوال :
أحدها : أن
المعنى : لتركبنّ منزلة عن
الصفحه ٥٤٥ : إسرائيل ، وهو قول الضّحاك (٣).
وقيل : (قُتِلَ) بمعنى : لعن ، أي : لعنوا بتحريقهم في الدنيا (٤). وقيل
الصفحه ٥٥٨ : (٤) ، وقيل : دمّ عقر (٥).
قال الضحاك في
قوله : (وَلا يَخافُ عُقْباها) لم يخف الذي عقرها عقباها ، وقيل
الصفحه ٥٥٩ : : وخلقه الذكر والأنثى (٢).
قوله تعالى : (وَما لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ
تُجْزى (١٩) إِلَّا ابْتِغا
الصفحه ٥٦٠ : نصف
النّهار (٢). وسجا : سكن ، وقال الحسن : غشي بظلامه ، والأول قول
قتادة والضحاك (٣). وودّعك : تركك
الصفحه ٥٦٣ : أن يعدم نفسه ولا
يفقدها ، وإنما يعدمه غيره (١).
قوله تعالى : (لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ (١٥
الصفحه ٥٦٤ : ) بالنّصب على تقدير : لنسفعا بها ناصية ، ينصبها على القطع.
ومن سورة القدر
قوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٥٦٥ :
قوله تعالى : (تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ
الصفحه ٥٦٦ : غير (أنبت) على هذا القول (١).
و (حَتَّى) بمعنى (إلى) والتقدير : إلى مطلع الفجر (٢).
يجوز في (هِيَ