الصفحه ٣٢٧ : ء
(عليهمالسلام)
قوله تعالى : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ
الصفحه ٣٢٨ : ) في قوله تعالى : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ) [الأنبياء : ١].
وقد ذهب بعضهم
إلى أنه نعت للناس (٣).
فهذه
الصفحه ٣٣٤ : حكم (اللام)
في قوله : (للكتاب) و (للكتب) بقدر اختلاف العلماء في معنى (السجل) :
فعلى مذهب من
جعل
الصفحه ٣٣٦ : وصرعى وزمنى وهلكى (٤).
وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) :
يا : حرف نداء
، وهو نائب عن الفعل الذي هو
الصفحه ٣٤٢ :
الوداع (١).
وقوله : (يَأْتُوكَ رِجالاً ،) أي : مشاة على أرجلهم ، وهو جمع (راجل) ، كصاحب وصحاب
الصفحه ٣٤٣ :
قوله تعالى : (فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى
الصفحه ٣٤٥ :
قوله تعالى :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى
الصفحه ٣٥٩ : على النبي صلىاللهعليهوسلم ، أي : مثل نور النبي في المؤمنين.
واختلف في قوله
: (لا شَرْقِيَّةٍ وَلا
الصفحه ٣٦٤ : (٢)
قوله تعالى : (وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا
سَلاماً) [الفرقان : ٦٣].
نصب (سَلاماً ؛) لأنّه
الصفحه ٣٧٢ : يسجدوا ، فعلى هذا القول يكون موضع (أن) نصبا على البدل من (أَعْمالَهُمْ).
وقال علي بن
عيسى المعنى : وزين
الصفحه ٣٧٣ : ] على قوله : (وَإِنَّهُ بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ؟)
وفيه ثلاثة
أجوبة :
أحدها : أن
قوله
الصفحه ٣٧٦ :
واختلف في معنى
قوله : (تُكَلِّمُهُمْ) :
فيه ثلاثة
أجوبة :
أحدها : أنّ
المعنى تكلمهم بما
الصفحه ٣٨٢ :
ولقد شفى
نفسي وأبرأ سقمها
قول الفوارس
ويك عنتر اقدم
قال
الصفحه ٣٨٣ : خسف اسم الله تعالى ويسوّغ هذه القراءة قراءة
عبد الله لا تخسف بنا (٢).
ومن سورة العنكبوت
قوله تعالى
الصفحه ٣٨٤ : رفع بالصّفة (٥) ، وينقطع الكلام عند قوله : (إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
أَوْثاناً ،) ثم قال