الصفحه ٢٦٣ :
معاني كلام العرب (١).
قوله تعالى : (نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ
الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا
الصفحه ٢٧٣ : ذهب أم فضة؟ ، فأرسل الله عليه صاعقة ذهبت بقحفه ، وهو قول أنس بن مالك
ومجاهد.
وقيل : نزلت في
أربد أخي
الصفحه ٢٧٤ :
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُمْ
الصفحه ٢٧٥ : أزمنتها ، وهو قول الحسن.
والثاني : أن
التّنعم به لا ينقطع (٤).
ويسأل عن معنى
: (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٧٧ : يدلّ على التّأويل الأوّل ويدلّ عليه أيضا قوله :
(تَكادُ السَّماواتُ
يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ
الصفحه ٢٨٣ : المخبر بما أخبر ، فصار بمنزلة ما قد مضى (٢). وقد شرحناه فيما تقدم.
قوله تعالى : (فَخَرَّ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٢٨٤ : بذلك على أن الّلبن للرجل في
الأصل.
قوله تعالى : (وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ
وَالْأَعْنابِ
الصفحه ٢٨٧ :
ويسأل عن قوله
تعالى : (فَأَذاقَهَا اللهُ)
والجواب : أنّه
استعارة ، والعرب تقول : اركب هذا الفرس
الصفحه ٢٩٢ :
والمعنى :
أمرناهم بالطاعة ففسقوا ، وهو قول ابن عباس (١) وسعيد بن جبير.
وهذه قراءة
السّبعة
الصفحه ٢٩٤ : :
الوارث من الرجال.
قوله تعالى : (وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي
أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٠٣ : ) على الظرف (٣) ، وهذا القول أصح من الأول (٤). وأي الحزبين هاهنا يراد به : الفتية من [٥٢ / و] حضرهم
من
الصفحه ٣٠٩ :
ومن سورة مريم
(عليهاالسلام)
قوله تعالى : (كهيعص (١) ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ
عَبْدَهُ
الصفحه ٣١٣ :
ويجوز أن تكون
زائدة ، نحو قول الشاعر :
جياد بني أبي
بكر تسامى
على كان
الصفحه ٣٢٢ : ، وإنما النون في قولك (هذان) عوض من الألف المحذوفة هذا قول
السيرافي (١) ، وقال أبو الفتح (٢) : هذه النون
الصفحه ٣٢٣ : أواخر الكلم ؛ لتعاورها وتعاقبها
عليها.
قوله تعالى : (وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ
أَسْرِ