الصفحه ١٠٥ : من (السّمة) ؛ لأنّ صاحبه يعرف به. وقول البصريين أقوى في التّصريف ، وقول
الكوفيين أقوى في المعنى
الصفحه ١١٢ : يكون جوابا للشّرط (١) ، نحو قوله تعالى [٥ / ظ] : (وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما
قَدَّمَتْ
الصفحه ١١٨ : بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ) [الأنعام : ٤٤].
والقول الثاني
: يروى عن الحسن وقتادة وغيرهما من أهل
الصفحه ١٢٠ : بأنني وجدت فيه قوله تعالى : (إِنَّما مَثَلُ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ) [يونس : ٢٤] ، فمثل الحياة
الصفحه ١٢٢ : والسّبعين من العدد (٢) ، نحو قوله تعالى : (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ
أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ
الصفحه ١٢٣ : : (وَالْمَلائِكَةُ
بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ) [التحريم : ٤] وقوله :
(فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ
لِي) [الشعراء : ٧٧] وقوله
الصفحه ١٣٠ : .
ويسأل عن الألف
من قوله : (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها) [البقرة : ٣٠]؟
وقد اختلف فيها
؛ فقال
الصفحه ١٣١ : قول ابن عباس وابن مسعود رضي الله
عنهما.
والجواب
الثّاني : أن الجن كانوا في الأرض ، فكفروا وأفسدوا
الصفحه ١٤١ : (١) ، قول الشاعر :
وإذا هم
طعموا فألأم طاعم
وإذا هم
جاعوا فشرّ جياع
الصفحه ١٤٥ :
قوله تعالى : (ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ ،) ما معنى (هؤُلاءِ) هنا؟]
قوله تعالى : (ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلا
الصفحه ١٥٤ :
فصل :
ويسأل عن قوله
: (فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) [البقرة : ١٣٢] كيف نهاهم
الصفحه ١٥٥ : .
والثالث : على
معنى التعرض ، كأنه قال : على تعرضكم للتقوى.
وقيل في (تَتَّقُونَ) قولان (٣) :
أحدهما
الصفحه ١٦١ : ء في قوله : (فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ) فإن شئت جعلتها زائدة (٢) ، كما قال الشاعر :
لا
الصفحه ١٦٥ : قالوا : هل استحللت الشهر الحرام
والمسجد الحرام (١)؟ ولا يجوز حمله على (الباء) في قوله : (كُفْرٌ بِهِ
الصفحه ١٧٢ : : واسعة ، وطعنة نجلاء (٤).
ومنه قول
الشاعر (٥) :
قد أطعن
الطّعنة النّجلاء عن عرض